صفاء النجار
دعانى لبيته «3»
مَنّ الله علىّ بالحج فى عامى ٢٠١٨ و٢٠١٩، الحجة الأولى كانت لأداء الفريضة، والحجة الثانية كانت بصحبة والدتى، وقد وهبت ثوابها لشقيقتى الصغرى إيمان، التى توفاها الله قبل عام من سفرى للحج. ومع مطلع شهر ذى الحجة من كل عام، يعاودنى الشوق وأنا أنتظر كى أبلغ عامى الخامس والأربعين كى يُسمح لى بالسفر دون مِحرم.