كاميليا فاتنة وثلاثة صحفيين.. تقليب فى أوراق «حادث».. صار منجمًا صحفيًا لا ينضب
التاريخ ملىء بالألغاز التى لا تحلها الأيام.. بل تزيدها غموضًا وتشبيكًا.. وتتعاقب عليها الأجيال وكل جيل يضع رتوشه على الحكاية، لتتحول الواقعة إلى أسطورة يتداولها الناس ويصير أبطالها موضوعًا لقصص يصيغها الخيال الشعبى الذى يجيد الخلط بين الواقع وغيره.. وإن أردت واقعة أو حكاية كتدليل على ما سبق.. فليس هناك