الحسين عبدالرازق
عمار يا سور الأزبكية!
بعد أن صليت الظهر في مسجد الإمام الحسين، خرجت قاصدا ً محطة مترو العتبة، رفقة أحد معارفي القدامي، قابلته قدراً في المسجد، فأخبرني بأنه أتي إلي القاهرة، من أجل إنجاز بعض المصالح، ثم وجد نفسه قريب من الجامع، فارتأي الدخول والصلاة وزيارة الضريح، والدعاء بداخله من باب التبرك ومن زار الأعتاب ما خاب ! سلكنا