أسامة أبو طالب
شعب محتل ومقاومة ترفض الاحتلال
لا يمكن إنكار أن الوضع الفلسطينى هذه المرة، بقيادة المتطرف اليمينى «نتنياهو»، ربما يكون أكثر تعقيدًا من مرات سابقة منذ الاحتلال الصهيونى لفلسطين، خاصة مع التأييد الأمريكى الغربى عامة وانحيازه المعلن لإسرائيل، لدرجة التطابق معها قولًا وفعلًا. وهو موقف لا يستحق منا أى دهشة نظرًا لارتباط المصالح فى استغلال