لازورد
أنا صوفى أبوطالب، بت أستعذب العزلة، مؤخرًا، فقد أجبرتنى على تجنب التلفاز القابع أمامى كشاشة صماء سوداء بلا أى فائدة، نادرًا ما أفتحه لأتابع خبرًا، أكتفى بكتابة مقالى الأسبوعى لجريدة تحاول أن تسابق بقية الصحف «الإلكترونية» بوضع الكثير من العناوين المثيرة لاجتذاب فضول القراء. لست صحفية متخصصة ولا خريجة