تاريخ سرى للعنقاء
طارت بى الأحلام ساعتها.. ما رأيك يا أفندى فى تعبير «طارت الأحلام» هذا؟، ألا يشبه مجازاتك الميتة، لكن هذا بالضبط ما شعرت به بعد فوز لوحة الثعلب السجين بالجائزة الأولى. كنت بعدها أرى بعض ملامح ڤان جوخ حين أنظر فى المرآة، وأحيانًا جوجان، لكن ڤان جوخ بالتحديد يعود دومًا ليتلبس ملامحى المنتشية.. سؤال «لماذا؟»