خالد حريب
قوافل مصرية..أولها فى رفح وآخرها فى القاهرة
بدأت الهدنة وبدأ تفعيل صفقة تبادل الأسرى، لم تسكت المدافع من تلقاء نفسها وإنما جاء صمتها بعد جهد دؤوب على مدار الساعة من مختلف الدول العربية والإسلامية بل وأصوات من أمريكا اللاتينية نادت بوقف إطلاق النار فضلا عن الموقف الثابت لروسيا والصين. وسط هذا البحر المتلاطم الأمواج كان صوت مصر هو الأوضح باعتبارها