نقابة للروبوتات العاملة بالمسرح
فى نهاية المسرحية يصطف فى مقدمة الخشبة عدد من الروبوتات يحيى الجمهور، بينما يقف المتفرجون يصفقون ويحيونه بحماس، بالنسبة لى لا أجد مشهدًا مرعبًا فى خيالى بقدر هذا المشهد. تنتابنى المخاوف وأظل أتساءل: هل سيصمد الفن فى صورته البسيطة التلقائية فى عصر الذكاء الاصطناعى.. أم هل سيجتاحنا وسيجتاح فنوننا ويعيد