ما بين «الأدونيسيون» و«الدنقليون».. معارك حول أمل دنقل حيًا وميتًا
لأول مرة في حياته عرض أمل دنقل أشعاره على أحد أساتذته وكان شاعرًا، نصحه بأن يترك الشعر لأنه لن يكون شاعرًا أبدًا. ترك "دنقل" أستاذه وعملا بقناعته، من حفظ ألف بيت شعر صار شاعرًا، حفظ وقرأ كثيرًا من دواوين الشعر العربي، قديمه وجديده. في العام التالي، عاد أمل دنقل ليقرأ قصائده الجديده على أستاذه مرة أخرى،