حسين دعسة
مصير «حزب الله» المجهول بعد حرب غزة والإبادة الجماعية
لن نحتاج إلى بلورة سحرية، ولن تنفعنا تنبؤات الأبراج، صفحة العالم باتت مكشوفة، والسماء تمنح المصير، وهو حال متغير يضع المراقب المحلل فى سلم ثلاث محطات.. محطة الحالم، محطة العارف، محطة المترقب. هنا فقط، يقف الحال العربى، سياسيًا بين حالم، وعارف ومترقب. دون حاجة للتفسير، تتعرض ورقة حزب الله إلى «المجهول»،