«صحوة النهايات».. كيف رسم ميسى ورفاقه أجمل لوحات المونديال فى لوسيل؟
يطلب الكرة كثيرًا ويقطع المسافات، يراوغ ويعبر أى حاجز مهما بلغت صلابته، ويكسر أى تكتل مهما كانت كثرته، عاد ميسى يفعل ما كان يقوم به فى صباه، عاد ميسى يجول ويسحر ويمتع فى ملعب لوسيل كما كان صغيرًا، عاد ميسى وهو على أبواب السادسة والثلاثين مثل انطلاقته قبل العشرين، وكأنها صحوة الموت. حينما وصلت إليه الكرة