محمد العسيري
أنا والثانوية العامة وسميرة سعيد
يوم إعلان نتيجة الثانوية العامة بالنسبة لى وقد كان فى منتصف ثمانينيات القرن الماضى.. كان يومًا عاديًا.. كان هناك بعض التوتر لكنه توتر طيب بسيط.. كنت أخشى السقوط حتمًا.. لكنى لم أكن أفكر، ولا أعتقد أن أبناء جيلى كانوا يفكرون بهذا الشكل الجنونى الذى يعيشه أبناؤنا اليوم.. هو يوم مهم.. الراديو أبرز ملامحه..