لعنة «الحب المحاصر».. تمار ودرويش قلبين هاربين من البنادق
ليس سهلًا أن يلقب محمود درويش، بشاعر المقاومة، ويغرم في النهاية بتمار بن عامي، الفتاة اليهودية ذات الملامح الطفولية، القادمة من برد بولندا إلى دفء فلسطين لتقع في حب شاب فلسطيني نحيل، يجيد كتابة القصائد الحماسية لشعبه المحتل، هذا الحب الذي ولد سريًا، جعل شاعر المقاومة يتساءل هل الحب أقوى أم الحرب.