"توعية.. تثقيف.. تطوير".. أهالي الفيوم: "حياة كريمة" أعادت الحياة لمراكز الشباب
عملت المبادرة الرئاسية حياة كريمة خلال الفترة الماضية على تكثيف جهودها في ملف الرياضة، من أجل رعاية النشء وتقديم الدعم لهم، من خلال تقديم الدعم اللازم لمراكز رعاية الشباب، والأندية الرياضية.
وفي هذا الإطار، تنظم المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” العديد من ندوات التوعوية والتثقيف للشباب في القرى الفقيرة والأكثر احتياجا في ريف وصعيد مصر، لمواجهة المظاهر الطارئة على المجتمع المصري “كالإدمان، والتحرش، والاغتصاب، والتدخين”.
“الدستور” رصد ردود أفعال المواطنين على ندوات نوعية الشباب في محافظة الفيوم.
محمد عبدالله، أحد أهالي الفيوم، قال إن “حياة كريمة” كثفت جهودها لخدمة الشباب من خلال دعم الأنشطة الرياضية ومراكز الشباب بأنحاء الجمهورية.
وأوضح المواطن محمود منتصر، أن “حياة كريمة” بذلت جهود كبيرة جدا لإنقاذ الشباب من براثن الإدمان والتدخين، وذلك من خلال تنظيم الندوات ومحاضرات التوعوية.
عمر أحمد، أحد أهالي الفيوم، قال إن المبادرة الرئاسية أنقذت شباب مصر وطورت مهارات في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجا.
“حياة كريمة” تهدف إلى التخفيف عن كاهل المواطنين بالمجتمعات الأكثر إحتياجًا في الريف والمناطق العشوائية في الحضر وتعتمد المبادرة على تنفيذ مجموعة من الأنشطة الخدمية والتنموية التى من شأنها ضمان “حياة كريمة” لتلك الفئة وتحسين ظروف معيشتهم.
