النهارده كام طوبة 2024 في ورقة نتيجة اليوم الخميس؟ وموعد ليلة الإسراء والمعراج
تصدرت ورقة نتيجة اليوم الخميس في مصر قائمة بحث الكثير من المصريين خلال الساعات الماضية، لمعرفة النهارده كام طوبة 2024؟ وعدد الأيام المتبقية في الشهر الأكثر صقيعًا وبرودة في العام، وذلك بالتزامن مع انخفاض درجات الحرارة بشكل ملحوظ خلال الأيام الجارية.
النهارده كام طوبة 2024؟
ووفقا للتقويم القبطي يوافق اليوم الخميس الموافق 1 فبراير 2024، اليوم الثالث والعشرون من شهر طوبة لعام 1740 ق.
وأطلق المصريون عدة أمثلة عن شهر طوبة في الموروث الشعبي من أبرزها "الجو في طوبة يخلي الشابة كركوبة من البرد والرطوبة" بسبب شدة البرد ترتعش الشابة مثلها مثل العجوزة.
موعد انتهاء شهر طوبة 2024
وتبقى على نهاية شهر طوبة 1740-2024 أسبوع، حيث يستمر حتى يوم 8 فبراير من كل عام ميلادي.
- يوافق يوم 24 طوبة 1740، الجمعة 2 فبراير.
- يوافق يوم 25 طوبة 1740، السبت 3 فبراير.
- يوافق يوم 26 طوبة 1740، الأحد 4 فبراير.
- يوافق يوم 27 طوبة 1740، الإثنين 5 فبراير.
- يوافق يوم 28 طوبة 1740، الثلاثاء 6 فبراير.
- يوافق يوم 29 طوبة 1740، الأربعاء 7 فبراير.
- يوافق يوم 30 طوبة 1740، الخميس 8 فبراير.
ورقة نتيجة اليوم في مصر
وأظهرت ورقة نتيجة اليوم في مصر التاريخ وفقا للتقويم الميلادي والهجري والقبطي على النحو التالي:-
- يوافق اليوم الخميس 1 فبراير 2024 وفق التقويم الميلادي.
- ووفقا للتقويم القبطي للمصريين القدماء، يوافق اليوم الخميس 23 طوبة 1740ق.
- فيما يوافق اليوم الخميس 20 من شهر رجب 1445 وفق التقويم الهجري.
موعد ليلة الإسراء والمعراج 2024
في السياق ذاته، يحل موعد ليلة الإسراء والمعراج 2024/1445 بداية من مغرب يوم الأربعاء 26 رجب 1445هـ الموافق 7 فبراير 2024 إلى فجر الخميس 27 رجب 1445هـ الموافق 8 فبراير المقبل، وفقا لما أعلنته دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وكان دعاء الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في ليلة الإسراء والمعراج: «اللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَشْكُو ضَعْفَ قُوَّتِي، وَقِلَّةَ حِيلَتِي، وَهَوَانِي عَلَى النَّاسِ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، أَنْتَ رَبُّ الْمُسْتَضْعَفِينَ، وَأَنْتَ رَبِّي، إِلَى مَنْ تَكِلْنِي، إِلَى بَعِيدٍ يَتَجَهَّمُنِي، أَوْ إِلَى عَدُوٍّ مَلَّكْتَهُ أَمْرِي، إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ عَلَيَّ غَضَبٌ، فَلَا أُبَالِي، وَلَكِنَّ عَافِيَتَكَ هِيَ أَوْسَعُ لِي، أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتِ، وَصَلَحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، مِنْ أَنْ يَنْزِلَ بِي غَضَبُكَ، أَوْ يَحِلَّ عَلَيَّ سَخَطِكَ، لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِكَ».
