فى روايته الحاج مراد يحكى تولستوى عن بطوله رجل قوقازى عظيم ناهض الروس وقاومهم ببسالة حتى مات واقفا وشامخا مثل الجبال .
فى قصة الشمعة أراد تولستوى أن يقول إن العبيد جبناء يخشون الحرية أكثر من خشيتهم سياط جلاديهم وأنهم مشتركون فى الظلم الواقع عليهم
«حلمي» هى واحدة من قصص تولستوى الإنسانية التى أراد فيها أن يوضح مدى الصراع الدائر والدائم بين جيل الآبأء والأبناء.
ما من مذنبين هو عنوان استنكارى من تولستوى أراد أن يقول إن الجميع مذنب لن رضى بظلم الأثرياء للفقراء فى روسيا . بل وفى كل بلدان العالم
قصة القيصر الشاب للكاتب الكبير تولستوى تحكى عن مظالم الشعب الروسى من قبل القياصرة فى القرن الماضى . من خلال حلم يجمع بين الضمير والقيصر
"بعد الرقصة".. "وكما تقولون لا يستطيع الإنسان فهم الخير والشر بنفسه ، فالبيئة هى الأساس، البيئة هي التي تشكل الإنسان ، لكنى اعتقد انها احتمالات خذ خالتى على سبيل المثال".
تحكى قصة اليوشا الإناء للكاتب الروسى الكبير تولستوى التى يحمى فيها عن الطاعة العمياء التى تنتهى بصاحبها إلى راحة الموت من متاعب الحياة .
تحكى قصة موت ايفان ايليتش للكاتب الروسى تولستوى عن منغصات الحياة التى تنتهى براحة الموت . لذا قال وقت وفاته لقد انتهى الموت .
(الشقيقات الثلاث) واحدة من روائع تشيخوف المسرحية التى لم تلق ثمة استحسان فى وقتها
أراد تشيخوف فى قصته الكبش والٱنسة أن يحكى عن التفاوت الطبقة فى روسيا من خلال حوار مما بين الرجل الثرى والفتاة الفقيرة المهدمة .
وردت عبارات كثيرة خاصة بالسجن فى مفردات الحارة المصرية مثل السجن للجدعان . والحديد مش جدع ، وكفارة وياما فى السجون مظاليم .
وردت كلمة الليل في العديد من مفردات الحارة المصرية ، في عدة امثال شعبية وعبارات دارجة مثل الليل وآخره والليل ستار وعدى يا ليلة .
الجيب ع الخياطة ، بيكح تراب ، مأشفر . كلها عبارات شعبية تقولها الحارة المصرية تعبيرا عن الفلس والفقر . تسمعها بشكل يومى .
من المعروف أن المصرى اجتماعى بطبعة لين الجانب خفيف الظل، يحب اللمة ويكره العزلة
النار متحرقش مؤمن . اللى يرشك بالمئة ارشه بالنار وغيرهم من الأمثال الشعبية التى وردت بها كلمة النار فى مفردات الحارة المصرية.
«العيد الكبير ميجيش قبل الصغير».. واحدة من مفردات الحارة المصرية وأمثالها الشائعة
«هو بعد العيد يتفت الكحك؟» هو أحد الأمثال الشعبية المعروفة والشائعة في الشارع المصري، وهو أحد مفردات الحارة المصرية.
هناك عدة صيغ للصلاة على النبى (ص) تمتاز بها الحارة المصرية والمعروفة بثراء لغتها العامية التى تجد فيها للكلمة الواحدة عدة مفردات
«ما كامل إلا محمد» عبارة مصرية خالصة وواحدة من مفردات الحارة المصرية التي ذكر فيها اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم..
ربما تكون هذه العبارة هى أكثر العبارات التى ذكر فيها اسم النبى (ص) على الإطلاق، وتعد واحدة من مفردات الحارة المصرية.
اسم النبى صاينه وحارسة عبارة مصرية خالصة وواحدة من مفردات الحارة المصرية وتقال بقصد درء الحسد باسم النبى صلى الله عليه وسلم .
محدش معصوم من الغلط إلا سيدنا النبى صلى الله عليه وسلم ، هى واحدة من مفردات الحارة المصرية الشهيرة التى انك عن ثقافة الاعتذار
النبى وصى على سابع جار. هو مثل شعبى مصرى يقال فى الحارةبقصد الشهامة والرجولة ، ويقال هذا المثل فى الشدة كما يقال فى وقت الرخاء
النبي سبوه في غيبته عبارة مصرية خالصه يقولها أهل الحارة وقت الغيبة والنميمة والقول في الظهر بكلام غير صحيح بقصد الإساءة
خصيمك النبى هى أشد عبارات التخويف والترهيب فى الحارة المصرية، وتنقسم هذه العبارة إلى معنيين نستعرضهما فى السطور التالية.
مدد يا ام العواجز . مدد يابنت النبى . مفردات كثيرة تدل على حب المصريين لٱل بيت النبى صلى الله عليه وسلم ، أكثر من غيرهم دون شطط .
لأجل النبى وأهل بيته . كرامه النبى . سوقت عليك النبى . كلها عبارات تقال فى الشارع المصرى بقصد الاستجداء باسم النبى صلى الله عليه وسلم
كسبنا صلاة النبى . وصلاة النبى أحسن عبارات مصرية تقال بقصد التهكم من المتحدث إليه ذلك لأن حديثه لم يأت بجديد
والنبى . هى واحدة من مفردات الحارة المصرية الدارجة والمهمة فى الشارع المصرى ، وهى تعنى القسم وتغنى الدعاء كما انها تقال بقصد التعجب ،
يتغنى المصريون مع قدوم الشهر الفضيل بأغنية عبد المطلب رمضان جانا وفرحنا به فاضحت جزءا من التراث الشعبى المصرى