مؤمن المحمدي
حازم شحاتة
عدى ١٨ سنة وداخلين فى الـ ١٩، ولسه لـ حد النهاردا، كل ما أعدى بـ أمر جلل، أقول لـ نفسى: استنى لما تحكى لـ حازم شحاتة، وتسمع منه، بعدها شوف هـ تعمل إيه؟ قبل ما أنتبه إنه خلاص، ما عادش ينفع تحكى له ولا تسمع منه، ما عادش ينفع غير إنك تتعايش مع شعور الفقد، دا لو عرفت! حازم شحاتة كان صديقى، إنما مش دا اللى