مفيد فوزى: آمال لا تزال عمدة القلب.. ورحيلها علمنى ما يمكن أن يسمى «أدب الافتقاد»
كتبت فى مذكراتها «اخترت الارتباط بأنجح شباب قبط مصر».. وأقول لها: «كنتى جدعة فى عمرى.. ونور فى حياتى». أحفظ ذكراك فى سريرة نفسى، فى أنقى حيز فى كيانى، لا تطاله يد بشرية، وحين تحين ذكراك فى الحادى عشر ...