لم يتخيل الطبيب الضي لا يتجاوز عمره الثلاثين عامًا أنه سينتهي به المطاف أمام أبواب محاكم الأسرة تاركًا كل عمله لتقديم دعوى يطالب فيها برؤية طفلته.
«أجبرتني على تطليقها بعد ما استأجرت بلطجية لضربي وطردي من شقتي»، بهذه الكلمات بدأ بها «يوسف» حديثه، قائلًا «تزوجتها بعد قصة حب جميلة تحدث عنها الجميع ولم ألتفت لحظة واحدة لفرق المستوى التعليمي بيننا، ...