ما حقيقة انفصال جينيفر لوبيز وبن أفليك؟

شابت قصة حب النجمة جينيفر لوبيز والممثل بن أفليك، الخلافات في الفترة الأخيرة، وباتت علاقة الثنائي متوترة، ووصلت الشائعات للحديث عن انفصالهما بعد نحو عامين من عقد قرانهما.

في الفترة الأخيرة، رصدت الكاميرات بن أفليك خلال لقاء عائلي يجمع زوجته جينيفر لوبيز وطليقته السابقة جينيفر غارنر.

وشوهد النجم الحائز على جائزة الأوسكار، ولوبيز، يصلان بشكل منفصل إلى مكان اللقاء، بحسب "ديلي ميل" البريطانية. ولم يشاهد الاثنان معا خارج المسرح، على الرغم من أنه تم تصوير لوبيز وهي تعانق بن أفليك.

كما ظهر بن أفليك وهو يضع خاتم زواجه مرة أخرى، بعد أن شوهد مؤخرا بدونه. وكذلك ارتدت لوبيز خاتم زفافها.

وفي اليوم السابق، شوهد أفليك أيضا وهو يرتدي خاتمه أثناء عودته إلى منزله المستأجر الذي تبلغ قيمته 100 ألف دولار شهريا.

لكن مساء الجمعة، شوهد أفليك للمرة الأولى بدون خاتم زواجه وسط شائعات عن انفصاله عن لوبيز، الذي عقد قرانه عليها في عام 2022.

واختفى الخاتم عندما غادر منزله يوم السبت قبل أن يلتقي بزوجته السابقة وابنتهما.

وقالت وسائل إعلام أمريكية، إن الزوجين لم ينفصلا، لكنهما يواجهان مشاكل في زواجهما.

تأتي تكهنات الانفصال بين أفليك ولوبيز وسط تقارير تفيد بأن الزوجين كانا يعيشان منفصلين مؤخرا، وأن بن أفليك انتقل من منزله الذي تبلغ تكلفته 60 مليون دولار في لوس أنجلوس قبل عدة أسابيع ويعيش حاليا في منزل في برينتوود.

ولم تتم رؤية الثنائي معا علنا منذ 30 مارس الماضي بعد نزهة في نيويورك. وأيضا أثارت جنيفر الجدل والتكهنات عندما أعجبت بمنشور في إنستجرام بتاريخ 19 مارس حول العلاقات الصحية، والذي جاء في جزء منه: لا يمكنك بناء علاقة مع شخص منفصل عن نفسه.