رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بينها لقاء الشخصية المصرية وبداية التكوين.. أجندة "الدستور" الثقافية اليوم

بيت السناري بالسيدة
بيت السناري بالسيدة زينب

الشخصية المصرية وبداية التكوين، واحدة من أمسيات ولقاء يحتشد بها اليوم الإثنين، والموافق 19 فبراير 2024، والتي نرصدها لكم في أجندة الدستور الثقافية.

تفاصيل أجندة الدستور الثقافية ليوم الإثنين

ففي الحادية عشرة من صباح اليوم، يحتضن مسرح جامعة عين شمس، اللقاء الذي تنظمه لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، والذي يعقد تحت عنوان "الشخصية المصرية وبداية التكوين".

ويدير الندوة الدكتور محمد السيد عبد الغني، أستاذ التاريخ اليوناني والروماني بكلية الآداب جامعة الإسكندرية ومقرر اللجنة.

ويتحدث فيها كل من: الدكتورة هالة خلف، الأستاذة بكلية التربية جامعة عين شمس وعضوة اللجنة ــ ودكتور أيمن وهبي، الأستاذ المساعد بقسم الآثار المصرية كلية الآداب جامعة المنصورة.

وفي أجندة "الدستور" الثقافية، يحل الكاتب الروائي محمد بركة، في ضيافة قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية، وذلك في السابعة مساء، وأمسية لمناقشة وتوقيع أحدث إبداعاته السردية، رواية "عرش علي الماء"، ويناقش الرواية كل من: الناقد والأكاديمي دكتور بهاء حسب الله، الناقد الشاعر جابر بسيوني، ويدير الأمسية الكاتب رشاد بلال.

في ذات السياق، وضمن أجندة "الدستور" الثقافية، تعقد في الرابعة مساء، بمكتبة مصر العامة بالدقي، أمسية ثقافية لمناقشة وتوقيع، رواية "كل الألعاب للتسلية"، للكاتب عبد الرحيم كمال، ويناقشها كل من، الناقد دكتور حسين حمودة، الكاتبة دكتورة لنا عبد الرحمن، وتدير الندوة الناشرة دكتورة فاطمة البودي.

وفي السادسة مساء، يحل الشاعر دكتور محمد حلمي حامد، في ضيافة بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب، والتابع لمكتبة الإسكندرية، في أمسية شعرية بعنوان "قطوف من بستان الشعر".

وفي السادسة مساء، وفي إطار برنامج أيام البوتقة، تعقد بمركز خزانة الثقافي، أمسية بعنوان "استَبينا؛ إعادة إكتشاف الروابط التاريخية، مصر وإيطاليا"، والتي يقدمها الباحث دكتور خالد عزب، أستاذ الآثار الإسلامية، رئيس قطاع المشروعات والخدمات في مكتبة الإسكندرية سابقًا.

وفي أجندة الدستور الثقافية، يقيم نادي سينما المرأة الذي ينظمه المركز القومي، بسينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية في تمام السادسة مساء، ومن المقرر إقامة العرض الأول لفيلم "صابرة" للمخرج فؤاد الشربيني.

كما يعرض في الأمسية السينمائية، فيلمي "في المرآة وجه آخر" و"في هذا الركن الصغير" للمخرج هشام علي عبدالخالق.

وتدور أحداث فيلم "صابرة" عن وجود الضرر وعدم الأمان من مصدر الأمان، وذلك من خلال التركيز على شخصية صابرة بنت فى سن العشرينات وتعيش مع والدتها وزوج والدها صالح وتتطور الأحداث. والفيلم للمخرج فؤاد الشربيني وهو عضو غرفة صناعة السينما، عضو عامل بنقابة المهن السينمائية.

ويدور فيلم "في المرآة وجه آخر" عن مذيعتين على السوشيال ميديا، وتقام حرب تكسير عظام بينهما؛ للبقاء على حافة الترند ولو بطرق غير صحيحة. ويلقي الفيلم نظرة إلى أي مدى يمكن أن يصل بنا الحال كي نبقي على قمة الترند والأعلى في المشاهدات.

أما فيلم "في هذا الركن الصغير" فهو نظرة حزينة على عالم السوشيال ميديا، وخصوصا على ظاهرة التنمر. والتي قد تجعل البطلة قريبة من الانتحار للهروب. وعقب عرض الأفلام تقام ندوة بعنوان "تأثير السوشيال ميديا وأثرها على المجتمع" يديرها كل من: الناقدة السينمائية شاهندة محمد على والناقد السينمائي إسلام أحمد على.

وفي أجندة الدستور الثقافية، أيضا، تعقد في السابعة مساء، بورشة الزيتون الأدبية، أمسية جديدة من أمسياتها، لمناقشة المجموعة القصصية "شهوة الحكي.. نصوص حرة"، للكاتبة والمترجمة الشابة حنان منير.

ويتناول المجموعة شهوة الحكي بالنقد والتحليل والنقاش كل من: الناقدة دكتورة فاطمة الصعيدي، الكاتب الروائي دكتور محمد إبراهيم طه، القاص أسامة ريان، ويدير الأمسية الكاتب سامح وهيب، وذلك في مقر حزب التجمع بشرق القاهرة شارع الشهيد أحمد منسي.

وفي الثامنة مساء، يستقبل المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية بأرض الجزيرة، عرضا لفرقة فيليدي المجرية تصميم وإخراج يانوس فيليدي وموسيقى أوربان جورجى.

يتضمن البرنامج تابلوهات للرقص الحديث الممزوج بأبيات شعرية تعبر عن المشاعر الإنسانية المتعددة منها الفرح، الحزن، الحب، اليأس وغيرها.

يذكر أن فرقة فيليدى تأسست عام 2010 علي يد المصمم المجري يانوس فيليدي الذى أضاف على أداءها عدد من المهارات التقنية المتقدمة إلى جانب أساليب الباليه الكلاسيكي وعناصر من الرقص الحديث.

وفي أجندة الدستور الثقافية، يعرض في السادسة مساء، بمركز الثقافة السينمائية بمقره الكائن بـ 36 شارع شريف بوسط القاهرة، الفيلم الروائي الطويل، "مدافع نافارون"، من إجراج جي لي تومسون، والفيلم من إنتاج عام 1961، وبطولة جريجيوري بيك، أنتوني كوين، وديفيد نيفين، وتبلغ مدة عرضه 158 دقيقة.

وتدور أحداث الفيلم في منتصف الحرب العالمية الثانية، حيث وضع الألمان مدفعين ضخمين، على مدخل بحر إيجه، بجزيرة نافارون، يتحكمان في السفن العابرة ويدمرانها، فتكلف إنجلترا مجموعة من الكوماندوز لتدمير المدفعين من الداخل.

وفي السابعة مساء، تحتضن القاعة الكبري بمكتبة الإسكندرية، العرض المسرحي "راس الغول"، فكرة وإخراج أحمد عبد الرحيم.