«حجازى»: الرئيس السادات كانت له محاولات فى الشعر

قال الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي، إن البيئة الريفية التي نشأ فيها ساعدته على مسيرته العملية والعلمية لأنها كانت تحافظ على كثير من التقاليد الموروثة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج "أطياف"، مع الدكتورة صفاء النجار، والمُذاع عبر فضائية "الحياة"، مساء اليوم الخميس، تعرفت على المحاولات الأولى في الشعر الحر في أوائل الخمسينيات.

دار روز اليوسف كانت تضم خبرة الكتاب والفنانين في مصر

وأشار إلى أنه لم يجد إلا الشعر يعبر به عن عواطفه في البدايات، موضحاً أنه تم اعتقاله شهراً أدى إلى حرمانه من العمل في التدريس.

وأكد أن دار روز اليوسف كانت تضم خبرة الكتاب والفنانين في مصر، متابعاً: "ألهمتني سهير أشعار نشرتها في ديواني الثالث "لم يبق إلا الاعتراف".

وتابع: "سافرت إلى فرنسا بسبب التضييق على عملنا في الصحافة، والرئيس السادات أخبرني أنه كانت له محاولات في الشعر، ولم أعد من باريس إلى مصر إلا في 1989 بسبب اغتيال الرئيس السادات".