هزيمة ليوم
ركض الفرسان اليوميون على مائدتى قلّب الفرسان اليوميون طعامى وانتهكت حمحمة الخيل اليومية أغلفتى، فلجأت مالت لوحة بستان الحبر، انشطرت أطر حل ضباب التاسعة صباحًا فى الممشى الداكن، أغويت بلاطات الممشى أن تسرع هاربة منى، هربت أخرجت مفاتيح الهرم الطينى، أدرتُ العرَّافة فى قلبى، مدت يدها المعروقة ثم انكمشت،