أبرز المعلومات عن مشروع التعاون التكنولوجى الطبى بين مصر والمملكة المتحدة
تستعد مصر بإطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير نظام تقييم التكنولوجيا الصحية، مطلع شهر يناير المقبل، وذلك بالتعاون المشترك بين الهيئة والمعهد الوطني للصحة والرعاية المتميزة "NICE" الدولية بالمملكة المتحدة.
وفي هذا السياق، ترصد "الدستور" أبرز المعلومات عن مشروع التعاون التكنولوجي الطبي بين مصر والمملكة المتحدة.
- تم التوافق على أن يبدأ تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع مطلع شهر يناير المقبل.
- تنطلق المرحلة الثانية من المشروع بالتعاون مع منظمة "نايس" الدولية بالمملكة المتحدة.
- يأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة لضمان الوصول العادل للتكنولوجيات الصحية بالدولة المصرية.
- هذا المشروع يمثل نقلة نوعية للتعاون بين مصر والمملكة المتحدة في مجال اقتصاديات الدواء.
- يهدف المشروع إلى دعم نظام تقييم التكنولوجيا الصحية في مصر.
- يهدف إلى تطبيق أفضل الممارسات في الشأن الصحي المصري.
- يعمل على تحقيق التوازن بين تقديم أفضل رعاية للمواطنين مع تبني الابتكار وضمان القيمة مقابل المال.
- تم تنفيذ المرحلة الأولى بمشاركة منظمة "نايس" الدولية وحققت نجاحات كبيرة في هذا الشأن.
- أدت نتائج المرحلة الأولى منه إلى ترسيخ مبادئ وثقافة تقييم التكنولوجيا الطبية بين العاملين في المجال الصحي بمصر.
- توقيع المرحلة الثانية للمشروع ستؤدي إلى وضع مصر في مصاف الدول التي تقوم بتقييم التكنولوجيا الطبية بشكل علميّ.
- كما تُتيح فرص أكبر لوصول الأدوية المبتكرة للمريض المصري بالسعر العادل.
- يحظى هذا المشروع بدعم من السفارة البريطانية في مصر.
- تقوم على تنظيمه شركة "استلر" لإدارة البرامج التدريبية والتعليمية.
- من المخطط أن تقدم منظمة "نايس" خلاله الدعم عن بُعد من خلال شبكة الإنترنت.
- من المقرر أن يحضر ممثلون عن المنظمة إلى مقر هيئة الشراء الموحد خلال شهر فبراير المقبل.
