رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

نائبة التنسيقية تشارك فى افتتاح مسجد الروضة الكبير بالبحيرة

النائبة رشا كليب
النائبة رشا كليب

شاركت النائبة رشا كليب، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، فى افتتاح مسجد الروضة الكبير، بحضور قيادات الأوقاف بالبحيرة، ولفيف من القيادات التنفيذية والطبيعية والعمد والمشايخ والأهالى.

جدير بالذكر أن مسجد الروضة الكبير يقع في نطاق زمام قرية بلقطر الشرقية، مركز أبوحمص، محافظة البحيرة، ليكون الجامع الأكبر فيها ويتسع لعدد 600 مصلي بمساحة 450 مترًا، بتكلفة إجمالية 3 ملايين جنيه.

277578846_395462319059183_2208262765878949736_n

 يتألف المسجد من 2 مئذنة، وطابقين، الطابق الأرضي يحوي الصالة الرئيسية لأداء الصلوات، وكذلك جزءًا مُخصصًا لدورات المياه والأماكن المخصصة للوضوء، أما الطابق الثاني فيحتوي على صالة لأداء الصلوات مُخصصة للسيدات، ودورات مياه وأماكن وضوء للسيدات، وكذلك ساحة استقبال أمام المسجد.

أميرة صابر "نائبة التنسيقية" تتقدم بقانون لـ"مكافحة هدر الطعام"

تقدمت النائبة أميرة صابر، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس، بمشروع قانون لتنظيم مكافحة هدر الطعام وتشجيع إعادة توزيعه وتدويره والتبرع به.

277578846_395462319059183_2208262765878949736_n

وذكرت النائبة أن منظمة منظمة (الفاو) تكلفة هدر الطعام الإجمالية عالميًا بـ٢.٦ تريليون دولار سنويًا، وتبلغ نسبة الهدر في مصر ٥٠ كيلوجرامًا للفرد الواحد، وهي نسبة كبيرة بالمقارنة بنسبة الفقر والتحديات التي تواجهها مصر والمتعلقة بالأمن الغذائي والمائي، سوء التغذية، والسمنة المفرطة.

وأكدت النائبة، في المذكرة الإيضاحية لمشروع القانون المقدم، أنه يستهدف المساهمة في إنشاء برنامج قومي لمكافحة هدر الطعام تشرف عليه الهيئة القومية لسلامة الغذاء، ووزارة التضامن بالشراكة مع المجتمع المدني، والنظر والاستفادة من عدد من التجارب الدولية في هذا الشأن، ومن أبرزها تجارب فرنسا وإيطاليا وعدد من دول الاتحاد الأوروبي والصين. 

277673197_395461695725912_4045574785052559415_n

وأشارت أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس، إلى أن القانون يأتي فارضًا لعدد من الحوافز والغرامات (ومستبعدًا لأي عقوبة سالبة للحرية عن قصد)، لتشجيع مقدمي خدمات الطعام من بائعي التجزئة حتى أصحاب المطاعم للتبرع بالفائض الصالح للاستهلاك الآدمي، والذي كان ينتهي به الحال في النفايات دائما.