وأشارت الخارجية الفلسطينية إلى أن المواطنين يتحدون تعليمات جيش الاحتلال ويواصلون التسلل والعودة إلى مناطقهم المدمرة، رغم معرفتهم المسبقة
يُذكر أن وزيرة خارجية فرنسا كاترين كولونا قد أثارت الموضوع خلال مجلس الشؤون الخارجية الماضي الذي عُقد في ديسمبر في بروكسل
وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة، أن الشعب الفلسطيني سيبقى صامداً فوق أرضه، ولن يتخلى عن حقوقه وفي مقدمتها القدس بمقدساتها
قال منصور في رسائله إن اللغة الوحيدة التي تتحدث بها إسرائيل هي العنف، سواء من خلال المذبحة الجماعية للفلسطينيين في غزة أو القتل بدم بارد
وأشارت إلى أن الاحتلال يسعى جاهداً إلى تمرير مخططاته من خلال هذه الانتهاكات لتنفيذ رؤيته في التقسيم الزماني والمكاني داخل المسجد الأقصى
كما رحبت الخارجية الفلسطينية بإدانة مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل تصريحات سموتريتش وبن غفير، التي وصفها بأنها