رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

تعرف على الكاتب المفُضّل لوزيرة الهجرة والشاعر الذي تربت على أشعاره منذ الطفولة؟

 السفيرة سها جندي
السفيرة سها جندي وزيرة للهجرة وشئون المصريين بالخارج

قالت السفيرة سها سمير ناشد جندي، وزيرة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، إنها حرصت على حضور حفل توقيع ومناقشة كتاب "خلف خطوط الذاكرة" للدكتور خالد منتصر؛ بمكتبة مصر العامة، مؤكدة أن الدكتور خالد منتصر هو كاتبها المفضل؛ وبحضور السفير عبد الرؤوف الريدي مدير مكتبة مصر العامة، والسفير رضا الطائفي، والسفير محمد فتحي إدريس، وسفير الثقافة الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي الذى تربت على أشعاره منذ الطفولة، كما رحبت بالكاتب الصحفي نبيل عمر.

وأضافت وزيرة الهجرة ضمن فعاليات حفل توقيع ومناقشة كتاب "خلف خطوط الذاكرة" والصادر عن دار ريشة للنشر والتوزيع للدكتور خالد منتصر، منذ قليل، أنها إبنة لأثنين من رواد الفن التشكيلي حيث إن والدها الدكتور سمير ناشد أحد رواد فن النحت، كما أنها درست بكلية الآلسن حيث إن الأدب هو وقود حياتها.

يذكر أن ناقشه في الحفل الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي، والكاتب الصحفي نبيل عمر، وذلك بحضور كل من السفير عبد الرؤوف الريدي، مدير مكتبة مصر العامة، والسفير رضا الطائفي مدير صندوق مكتبات مصر العامة، ووزيرة الهجرة السفيرة سها جندي، ولفيف من الكتاب والصحفيين.

وكان الكاتب خالد منتصر قد عرف كتابه من قبل؛ قائلًا: "هى سيرة ذاتية ليست عن شخص، لكنها عن زمن وجيل، زمن فرم جيلًا، وجيل خذله زمن، جيل ولد في ضباب، وسيرحل في سراب، جيل عاش أكثر من ثورة، لكنه حتى لحظة وداعه عن تلك الدنيا لم يذقها، ولم يحدد معناها بعد، حضر بذور اليسار، وحضر أيضًا جمع الاخوان للثمار، بطل روايتنا، ليس بطلًا، لكنه مجرد متسائل، على الدوام متهم بحيازة عقل، مدان بجريمة تفجير سؤال،لجأ إلى أوراقه كي يلملم فيها سذاجاته وشطحاته ووثائق اتهاماته، وقف خلف خطوط الذاكرة وأطلق الرصاص، يتمنى أن يكون ما اصطاده من الأحراش قابلًا للهضم، وألا يكون تاريخ صلاحيته منتهيًا".

وصدر لخالد منتصرالعديد من المؤلفات؛ من أبرزها: "وهم الإعجاز العلمي، الختان والعنف ضد المرأة، آيات علمانية عماد نصر ذكرى، فوبيا العلم، دفاعا عن العقل، هل هذه حقا بديهيات دينية؟، لماذا انتصر العلم المزيف؟، الجنس تواصل لا تناسل، بورتريهات بألوان الشجن، أبو بكر عزت...مكان في القلب، العلم بين المعمل والمسجد".

وكان الكاتب خالد منتصر قد عرف كتابه من قبل؛ قائلًا: "هى سيرة ذاتية ليست عن شخص، لكنها عن زمن وجيل، زمن فرم جيلًا، وجيل خذله زمن، جيل ولد في ضباب، وسيرحل في سراب، جيل عاش أكثر من ثورة، لكنه حتى لحظة وداعه عن تلك الدنيا لم يذقها، ولم يحدد معناها بعد، حضر بذور اليسار، وحضر أيضًا جمع الاخوان للثمار، بطل روايتنا، ليس بطلًا، لكنه مجرد متسائل، على الدوام متهم بحيازة عقل، مدان بجريمة تفجير سؤال،لجأ إلى أوراقه كي يلملم فيها سذاجاته وشطحاته ووثائق اتهاماته، وقف خلف خطوط الذاكرة وأطلق الرصاص، يتمنى أن يكون ما اصطاده من الأحراش قابلًا للهضم، وألا يكون تاريخ صلاحيته منتهيًا".

وصدر لخالد منتصرالعديد من المؤلفات؛ من أبرزها: "وهم الإعجاز العلمي، الختان والعنف ضد المرأة، آيات علمانية عماد نصر ذكرى، فوبيا العلم، دفاعا عن العقل، هل هذه حقا بديهيات دينية؟، لماذا انتصر العلم المزيف؟، الجنس تواصل لا تناسل، بورتريهات بألوان الشجن، أبو بكر عزت...مكان في القلب، العلم بين المعمل والمسجد".