رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

فى ذكرى وفاته.. أبرز المعلومات عن المخرج السينمائى عاطف الطيب

عاطف الطيب
عاطف الطيب

يحل اليوم الموافق 23 يونيو، ذكرى وفاة المخرج السينمائي عاطف الطيب، والذي ولد في جزيرة الشورانية مركز المراغة بمحافظة سوهاج، في السادس والعشرين من ديسمبر عام 1947، وتوفي مثل هذا اليوم 23 يونيو ولكن عام 1995.

 

وتستعرض «الدستور» في ذكرى وفاته أبرز المعلومات عنه خلال السطور التالية:


- ولد في سوهاج تخرج من المعهد العالي للسينما - قسم الإخراج عام 1970.


- عمل أثناء الدراسة مساعدًا للإخراج في فيلم (ثلاثة وجوه للحب عام 1969).


- كما عمل مساعداً للمونتاج مع كمال أبو العلا.


- التحق، بعد تخرجه، بالجيش لأداء الخدمة العسكرية وكان شاهدًا على حرب أكتوبر 1973.

 

-أخرج فيلماً قصيراً بعنوان «جريدة الصباح» خلال فترة الجيش عام 1972 من إنتاج المركز القومي للأفلام التسجيلية والقصيرة.


- عمل في عام 1973 مساعداً للمخرج شادي عبد السلام في فيلم «جيوش الشمس».


- وفي عام 1978 قام بإخراج فيلم قصير من إنتاج المركز التجريبي اسمه «المقايضة».


- في عام 1978 عمل مخرج مساعد مع المخرج يوسف شعبان محمد في فيلم «الرغبة والثمن».


- وفي عام 1979 عمل مساعد مخرج ثاني مع المخرج يوسف شاهين في فيلم «إسكندرية... ليه؟».


- وفي عام 1981 مع المخرج محمد شبل في فيلم «أنياب».

 

-عمل كمساعد مخرج في أفلام أجنبية عديدة والتي تم تصويرها في مصر، مثل فيلم جيمس بوند الجاسوس الذي أحبني عام 1977، وجريمة على نهر النيل عام 1978، وأبو الهول عام 1980.


- بدأ في إخراج أول أفلامه الروائية «الغيرة القاتلة» عام 1982 وتوالت بعدها الأعمال.


- عرف بتقديم الأفلام الواقعية.


- أخرج ما يقرب من  21 فيلمًا خلال 12 عامًا.


- ارتبط اسمه ارتباطا مباشرا ووثيقا بقضايا المواطن المصري البسيط وبحقوقه.


كانت أغلب أعماله مثيرة للجدل النقدي وغير النقدي.


- تطرقت معظم أعماله إلى قضايا تتعلق بالحريات العامة والخاصة على السواء.

 

أبرز أعماله:


«التخشيبة والزمار وملف في الآداب والحب فوق هضبة الهرم والبريء وكتيبة الإعدام والهروب وناجي العلي وضد الحكومة وسواق الأتوبيس والدنيا على جناح يمامة وليلة ساخنة» وغيرها.


قدم خلال 15 عاماً هي مشوار حياته الفني واحداً وعشرين فيلماً سعى فيها إلى تقديم صورة واقعية عن المواطن المصري والمجتمع المصري.