رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

قبل كليب شيماء.. محمد فوزي والعزبي فعلوها قبل «سوستة»

يوسف سوستة
يوسف سوستة

حالة من السخرية تجتاح منصات التواصل الإجتماعي بسبب كليب "شيماء" الذي استطاع أن يتخطى حاجز الـ2 مليون ونصف مشاهدة خلال يومين فقط.

كما تصدر مهرجان شيماء، محركات التواصل الإجتماعي، بسبب غرابته وما تضمنته كلماته، فضلاً عن طريقة تصوير الفيديو كليب، الأمر الذي جعله حديث السوشيال ميديا خلال الأيام الماضية.

 

لماذا نجح كليب شيماء؟.. البحث عن السعادة والمرح

استطاع كليب شيماء أن يرسم الإبتسامة على وجوه الكثيرين، بسبب تصويره البسيط، والكوميديا التي قدمها بطل الكليب وأن شيماء في النهاية "بطة".

في هذا الصدد أوضحت الدكتورة صفيناز عبد السلام، استشاري الطب النفسي، أن البحث عن السعادة والمرح كان السبب في نجاح وانتشار كليب "شيماء".

أضافت "عبد السلام" أن الكليب استطاع أن يرسم البسمة نظرًا لبساطتة، وطريقة تصويره التي اتسمت بالكوميديا والإلقاء السهل.

 

شيماء ليست الأولى.. أغاني حملت أسماء فتيات

لم يكن كليب "شيماء" الأول الذي يحمل أسماء لفتيات، بل هناك العديد من المشاهير الذين حملت أغانيهم أسماء فتيات.

«فطومة»

تعتبر من الأغاني القديمة التي غناها الفنان محمد فوزي عام 1961، وأحياها النجم حمد الشاعري في التسعينات، وبعدها فريق واما.

وتضمنت كلمات الأغنية التي تعتبر من التراث الفني القديم، «فطومه مارشيه في الموسكى.. وأنا كنت شارب الويسكي.. مشيتها كوم مارلين مونرو.. أو لالا ياخونا ياهوه.. رانديفو فطومة.. جو تيم بوكو فطومة».

«عيون بهية»

غنى الفنان محمد العزبي "عيون بهية" كانت لأغنية العزبي "عيون بهية" قصة شهيرة، فقد ولدت واكتملت بأمر من الملك الحسن الثاني، ملك المغرب، وعلق عليها المطرب الراحل محمد العزبي في أحد حواراته الصحفية قائلا: "أغنية عيون بهية في الأصل كانت بناءً على طلب شخصي من الملك الحسن الثاني، ملك المغرب.

«نور العين وكنزي»

استطاع الفنان عمرو دياب، أن يعبر عن حبه لإبنتيها عن طريق الأغاني، فقد أصدر إليهم العديد من الأغاني، بدءًا من "قمرين" حتى "نور العين" و"كنزي".

«ليلي»

يعتبر الإسم الأشهر في عالم الغناء، حيث غنى له الكثير من النجوم، أمثال محمد حماقي، كاظم الساهر، حيث قدم أغنية «ليلى» وهي من أشهر ما تغنى به والتي كتبها الشاعر حسن المرواني في السبعينات بينما كان يدرس بجامعة بغداد وعشق زميلته التي أسماها ليلى في القصيدة.