يطل بوجهه القمحي وعينيه اللاتين تلمعان بسحر الفن وأصوله، وشعر رأسه الذي اشتعل شيبًا في رحاب أعماله الفنية، وقامته المتوسطة على الشاشة الفضية.
يصفه مجايلوه بفيلسوف الجيل، قدم للمكتبة العربية 18 مؤلفا في الفكر، والعديد من الدراسات الأخرى، يكره لقب «صائد الجوائز» إلا أنه يقره