بالنسبة للأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، فإن الحياة ليست مجرد نزهة في الحديقة، ولكن أفضل نشاط لهم بعد المدرسة قد يكون مجرد القيام بذلك.