رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الإعدام شنقًا لـ4 متهمين قتلوا شابًا لسرقته في طنطا

اعدام
اعدام

قضت محكمة جنايات طنطا الدائرة الخامسة، اليوم الأحد، برئاسة المستشار نبيل محمد ربيع، وعضوية المستشارين محمد إبراهيم حامد صهيون، وأمين أمين الديب، ومصطفى محمد حمزة، وأمانة سر عبد الفتاح أبو سلام وأحمد عزت عنتر، بالإعدام ضد ٤ متهمين في واقعة مقتل الشاب أمير فاروق «ضحية البلطجة».

وكانت محكمة جنايات طنطا، قد أحالت في الجلسة الماضية أوراق المتهمين الأربعة لفضيلة المفتي لأخذ الرأي الشرعي بشأن إعدامهم بقتل الشاب أمير فاروق، وحددت جلسة اليوم للنطق بالحكم، وعقب صدور القرار سادت حالة من الفرحة بين أسرة وجيران وأصدقاء المجني عليه، بعد أن صدر حكما بإعدام المتهمين مؤكدين أن دم المجني عليه لم يضيع.

تعود القضية إلى عامين مضيا، إثر قيام المتهمين بقتل المجني عليه مع سبق الإصرار والترصد، بقصد البلطجة والسرقة، وبيتوا النية وعقدوا العزم على قتل الضحية.

وفي سياق منفصل، قرر المستشار محمد البواب المحامي العام الأول لنيابة غرب طنطا الكلية إحالة محمود ع س طالب بالصف الأول الثانوي ،المتهم السادس في واقعة بسنت ضحية الابتزاز بالغربية إلي محكمة الطفل بطنطا الابتدائيه، مع استمرار حبسه.

وحددت محكمة الطفل بطنطا الابتدائية جلسة 24 فبراير المقبل محاكمة المتهم في واقعة بسنت ضحية الابتزاز بالغربية.

وجاء في أمر الإحالة أن المتهم ارتكب الجريمة في غضون عام 2021  وقام بهتك المجني عليها بغير قوة ولاتهديد والتي لم تبلغ من العمر 18 عاما بأن استطال عموم جسدها وعموم عفتها .

كما قام المتهم بالاعتداء على حرمة الحياة الخاصة للمجني عليها بأن نقل دون رضاها عن طريق برامج التواصل الاجتماعي صور ومقاطع فيديو تنتهك خصوصياتها ،كما قام بالاعتداء على المبادئ والقيم الاسرية في المجتمع وانتهك حرمة الحياة الخاصة للمجني من خلال نشر صور وفيديوهات المجني عليها دون رضاها وتعمد مضايقة المجني عليها باستعمال أجهزة الإتصالات وإساءة استعمال تلك الوسائل على النحو المبين بالتحقيقات.

وتنظر محكمة جنايات طنطا، اليوم السبت، أولى جلسات محاكمة 5 متهمين في قضية الفتاة بسنت المنتحرة بإحدى قرى مركز كفر الزيات بمحافظة الغربية، إثر تعرضها للابتزاز من المتهمين بالقرية محل إقامتها، وذلك برئاسة المستشار سامى بريك، وعضوية المستشارين حسام أبو زهرة، ومدحت سالم وإسماعيل الفران ، وأمانة سر المحمدى الباجورى.