إنجازات رئيس مصر في سبع سنوات

٢٢٤ مشروعا في سبع سنوات لوضع مصر علي طريق النهضة الزراعية، يضاف للثروة الزراعية مائتان واربعة وعشرون مشروعا لوضع مصر علي طريق النهضة الزراعية باعداد مليون ونصف فدان صالحة للزراعة تضاف الي الثروة الزراعية وعن الثروة الحيوانية باضافة مليون رأس ماشية مع تحقيق طفرة غير مسبوقة لزيادة الثروة السمكية.
لقد اعاد الرئيس حق الصعيد الذي عاني لسنوات حتي الفيوم كانت اعلي معدل الكرونا واصبح الصعيد صاحب اولوية لتغيير وضعها وتحقيق احتياج الصعيد حتي ان الشباب يترك الصعيد حيث الاماكن الامنة اقتصاديا في القاهرة او الخروج من مصر هروبا من الوضع المؤلم، وكاننا نسينا تاريخ صعيد مصر حتي اعاد الرئيس كرامة الصعيد حيث تخصص مبالغ لم تحدث للصعيد المصري.
كما يضيف السيد رئيس الوزراء أن هناك اهتمام بالصعيد لرد اعتبارها من رصف الطرق كما تم تخصيص مبالغ مالية حتي بلغ الاهتمام بالصعيد وتخصيص مليارات من المال هذا بالاضافة الي الاهتمام باقامة اعداد من الكباري لخدمة المشروعات حتي يمكن ان يقال ان مصر اضحت في عروس لم يحدث تاريخنا ان خصص لصعيد مصر ما لم يحث في تاريخ بلادنا حتي ازعل العالم ما تم انجازه ولم يعد صعيد مصر مجال الهروب منه فقد خرج الصعيد في افضل صورة حتي اصبح التاريخ الحديث شاهدا علي نقلة حديثة وهكذا رد اعتبار صعيد مصر كما امتد الانجاز فيكافا المجالات لمصر انطلاقا من صعيدها.
وبشهادة السيد رئيس وزراء مصر الدكتور مصطفي مدبولي يسجل ان رئيس مصر وضع من اولوياته مع حكومته توفير السلع الاساسية للمواطنين بداية من صعيد مصر الذي عاني كثيرا وكان الوقت لرد اعتباره حتي يستقر شبابه في دائرته ولا يعرض نفسه للخطر برا أو بحرا سعيا وراء معيشة كريمة.
اننا نتطلع الي ثوب جدي لصعيد مصر حتي يعود اليه شبابه لا سيما الذين يعانون في الشرق كما في الغرب ليجدوا وطنه في صعيد مصر في ثوبه الجديد في ارض استصلحت فيعمل فيها ابناؤه بكرامة وعزة نفس فمصر اولي بشبابها وما ينتج في ارضها يكفي لحياة كريمة.
لقد افتتح السيد الرئيس المرحلة الاولي بمدينة غرب قنا والمرحلة الاولي من مدينة ناصر غرب اسيوط والاسكان الاجتماعي بقنا الجديدة بسبعة وعشرين عمارة وعدد ستمائة وثمان واربعين وحدة سكنية واسكان جنة بالمنيا الجديدة بعدد خمسمائة وثماني وعشرين وحدة سكنية.
اما الجديد فعلا ان تبدأ مصر بالتأمين علي المصريين العاملين بالخارج لا سيما للعاملين في الدول القريبة من مصر سواء شمالا او جنوبا وقد تنهي بعضها اعمال بعض من المصريين فيعودوا لوطنهم ليجدوا مصدر لهم في ما تبقي من اعمارهم انها لفتة جديدة تستحق التقدير والعرفان لقائد مصر الذي يبذل الجهد لحفظ كرامة شعبه في الداخل كما في الخارج.
وختاما اوجه التحية والشكر للسيد الرئيس الذي يبذل الجهد والعرق حبا في شعبه وحفظ كرامة وطنه حفظه الله وابقاه صادقا ومخلصا لوطنه الغالي الكريم.