رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

نصائح إذا كنت لا تستطيع التوقف عن التفكير في حبيبتك السابقة

جريدة الدستور

في بعض الأحيان، ربما لم تحرر نفسك من هذه العلاقة، ربما كان هناك بعض المشاكل التي لم يتم حلها، وتستمر في التفكير به، ولكن تسعى جاهدًا في عدم التفكير، ونرصد في التقرير وفقًا لموقع “indian express” طرق لمنع التفكير في حبيبتك الماضية.

قد لا تؤدي نهاية العلاقة دائمًا إلى خاتمة، مما يجعل الناس يفكرون باستمرار في الحب المفقود وشريكهم السابق، و ينصح الخبراء بأن هناك العديد من الأسباب التي قد تجعل الشخص غير قادر على التوقف عن التفكير في شريكه السابق.

فيما يلي بعض منهم:

 لم تحرر نفسك من العلاقة، ربما كانت هناك بعض المشكلات التي لم يتم حلها والتي تسببت في الانفصال أو أنك لا تزال حزينًا على العلاقة وقد تشعر أنك لم تنتهي أبدًا.

 قد تكون مثالية للعلاقة، مما يعني أنك قد تتمسك ببعض الأفكار غير الواقعية حول العلاقة أو تعتبرها أفضل مما كانت عليه في الواقع.

قد تثير الموسيقى أو الرائحة أو الأحداث أو حتى وقت معين من العام يذكرك بالعلاقة.

 ربما تفتقر إلى الإشباع العاطفي في حياتك، والتفكير في حبيبتك السابقة يسمح لك بالتمسك ببعض المشاعر التي تذكرك بوقت شعرت فيه بالراحة.

نصائح إذا كنت لا تستطيع  التوقف عن التفكير في حبيبتك السابقة

 -  من المهم فحص مشاعرك التي لم تحل بشأن العلاقة، وإلقاء نظرة عميقة على ما تشعر به تجاه حبيبتك السابقة هل هو حزن أم غضب أم خسارة أم حزن؟ حدد مشاعرك، واكتبها، واستكشف الخطوات التي يمكنك اتخاذها لبدء تحرير نفسك من العلاقة - القرارات التي تريد اتخاذها بشأن حياتك، والعلاقة التالية التي تختار أن تكون فيها.

 -  فكر في حالات محددة كنت فيها على خلاف أو على خلاف مع حبيبتك السابقة، وهذا تمرين سوف يدعمك بطريقتين، وسوف يرشدك إلى التفكير في العلاقة من إطار واقعي مقابل جعل حبيبتك السابقة مثالية، و سيساعدك أيضًا على التفكير في الطريقة التي تريد بها حل الخلاف في علاقتك التالية.

  -  حدد محفزاتك وافهم أن تلك كانت ذكريات سابقة واعلم أنه من الجيد أن تتذكر شخصًا مغرمًا، ومن الجيد أيضًا أن تبدأ في تكوين ذكريات جديدة وأن تكون مع شخص تتماشى قيمه مع قيمك الخاصة.

 - إذا كنت تشعر بعدم الرضا العاطفي، اسأل نفسك عن السبب هل تعيش في توافق مع قيمك؟ هل تعيش حياة بشروطك؟ هل تبحث عن صداقات ذات مغزى؟ هل تركز على تلبية احتياجاتك الخاصة بدلاً من البحث عن شخص آخر لتلبية تلك الاحتياجات؟ هل تجعل من نفسك أولوية وتخلق عادات صحية ستدعم صحتك العقلية والجسدية؟.