رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

غدًا.. «المحامين» تعقد جلسة حلف يمين قانونية لـ8 نقابات فرعية

جلسة حلف يمين سابقة
جلسة حلف يمين سابقة

تعقد نقابة المحامين، غدًا الأربعاء، جلسة حلف اليمين القانونية للمحامين الجدد بنقابات: «سوهاج ـ قنا ـ الأقصر ـ أسوان ـ الوادي الجديد ـ البحر الأحمر ـ شمال سيناء ـ جنوب سيناء»، وذلك برئاسة نقيب المحامين رجائي عطية، وإشراف الأمين العام للنقابة حسين الجمال.

وتعقد الجلسة بمقر النقابة العامة، في تمام الساعة التاسعة صباحًا.

تنبيهات مهمة من إدارة السجلات للمحامين الجدد

– عدم إحضار ذويهم، في ظل الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد.

– الالتزام بارتداء الكمامة الواقية، والالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية المعلنة من وزارة الصحة.

– الالتزام بالحضور في المواعيد المحددة لكل نقابة فرعية.

– من يمتلك رقم قيد يحق له الحضور في الموعد المخصص لنقابته الفرعية.

– لسرعة تسليم الكارنيهات إلى السادة المحامين الجدد بعد الانتهاء من جلسة الحلف إحضار صورة ضوئية من بطاقة الرقم القومي.

– إحضار رقم القيد الخاص بالمحامي أو المحامية وتدوينه على صورة بطاقة الرقم القومي، وتسليمها للموظف المختص بتوزيع الكارنيهات على السادة المحامين.

– لمن لم يتمكن من استلام كارنيه المحاماة عقب جلسة حلف اليمن ـ بعد الجلسة ـ لأي سبب من الأسباب، التوجه في أي وقت إلى إدارة الكارنيهات بالنادي النهري للمحامين في المعادي، واستلام الكارنيه في أيام العمل الرسمية من السبت إلى الخميس.

فيما عقدت نقابة المحامين، أمس الإثنين، جلسة حلف اليمين القانونية للمحامين الجدد بنقابات «شمال البحيرة ـ شمال الشرقية ـ طنطا ـ كفر الشيخ ـ مرسى مطروح ـ الإسماعيلية»، بمقر نقابة المحامين، برئاسة حسين الجمال، أمين عام النقابة، نيابة عن رجائي عطية نقيب المحامين.

وأكد حسين الجمال الأمين العام لنقابة المحامين، الذي أن يوم أداء قسم المحاماة هو يوم تاريخي في حياة كل محامي.

وشدد «الجمال» على ضرورة طاعة الوالدين والاعتراف بفضلهم، مؤكدا أن الوالدين هما أساس النجاح لكل فرد، فرب العزة اختصهم بما لم يختص به غيرهم من المخلوقات، فقد قرن طاعتهم بعبادته لبيان عظم قدرهم ومنزلتهم فقال جل جلاله في كتابه العزيز “وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا”، وأن حسن معاملتهم وطاعتهم واجبة، حتى تنالوا رضا وكرم الله، لأنهم الأساس لما أنتم فيه حاليا، ومهما نتحدث عنهم لا نستطيع أن نوفيهم حقهم، فعطائهم لا ينضب دون أن تنتظروا أي مقابل.