رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«ورم وانزلاق غضروفي وفتاق».. أزمات صحية واجهها «مبارك» قبل وفاته

مبارك
مبارك

ما يزيد عن 12 عامًا، عانى خلالها الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك من وعكات صحية، والذي أعلن عن وفاته صباح اليوم عن عمر ناهز الـ94 عامًا، عقب صراع مع المرض.

"انزلاق غضروفي"
في عام 2004، خضع لجراحة في العمود الفقري بألمانيا، لعلاج الانزلاق الغضروفي بعدما أكد الأطباء أن العلاج الطبيعي وحده لا يكفي.

"ورم حميد"
في عام 2010، سافر إلى ألمانيا لإجراء جراحة عاجلة، لاستئصال المرارة، وورم حميد فى الإثنى عشر، وانطلقت الشائعات عن إصابته بمرض غير معروف ونفته الحكومة.

"ارتجاج أذيني"
في عام 2011، عانى من عدة وعكات صحية منها ارتجاج أذينى بالقلب، وانتقل على إثره لمستشفى شرم الشيخ الدولى.

"شرخ في الصدر"
قضى حسني مبارك يومه الأول داخل غرفة الرعاية الفائقة بسجن مزرعة طرة، الذي غاب عنه 112 يومًا قضاها داخل مستشفى المعادي العسكري للعلاج منذ 27 ديسمبر 2012، كما عانى من شرخ بسيط فى ضلوع الصدر، وجرى علاجه فى مستشفى السجن، نتيجة سقوطه على جسم صلب، عقب سقوطه عدة مرات فى حمام غرفة الرعاية الفائقة المحتجز بها، في سجن مزرعة طرة.

وقضى مبارك فترة كبيرة من محاكمته متنقلًا بين المنشآت الطبية، بسبب إصابته بعدة وعكات صحية، بين مستشفى سجن طرة، مسشتفى المعادى العسكرى ليعود مرة أخرى لمستشفى السجن بعد تشكيل لجنة طبية لفحص حالته، وأكدت أن حالته مستقرة، إلا أن تدهور حالته الصحية أدت لنقله إلى مستشفى المعادى العسكرى وحتى بعد خروجه من السجن.

"فتاق"
في 25 يناير 2020 أجرى جراحة بسبب فتاق قديم أدى إلى بعض المشكلات البسيطة في الأمعاء.

"مخ وأعصاب"
في 23 فبراير 2020 كشف علاء مبارك عن أن والده يتواجد داخل غرفة العناية المركزة بأحد المستشفيات، نتيجة إصابته بوعكة صحية، وأكد الأطباء وقتها على ضرورة إبقائه قيد الحجز في قسم المخ والأعصاب من أجل إجراء سلسلة فحوصات طبية له، حتى وفاته.