أكاذيب رُوّجت عن نادية لطفى: «اللى متصلش حسابه معايا»
بعد مسيرة حافلة بالأعمال السينمائية الثرية، رحلت عن عالمنا منذ قليل، الفنانة نادية لطفي، عقب إدخالها غرفة العناية المركزة بأحد المستشفيات بالمعادي للمرة الثانية خلال أسبوع واحد، حيث شعرت بحالة إعياء شديدة إثر نزلة شعبية حادة، استدعت وضعها على جهاز التنفس الصناعي، ليقرر الأطباء المعالجون منع الزيارة عنها وحجزها بغرفة العناية المركزة.
وفاتها فى "المعادى العسكرى"
انتشر خلال الفترة الماضية خبر وفاة نادية لطفي عن عمر يناهز ٨٤ عامًا بمستشفى المعادي العسكري بعد صراع من مرض الشيخوخة.
ظهرت نادية لطفي لترد على الشائعة خلال عزاء الراحلة ماجدة الصباحي، وقالت: "الحمدلله عايشة مموتش، وسعيدة بكل حد سأل علي واتصل عشان يتطمئن"، مضيفة: "واللى متصلش حسابه معايا بعدين".
"حفيدة نادية لطفى"
ظهرت صور لعارضة أزياء أجنبية تشبة نجمة الزمن الجميل نادية لطفي، وأطلق عليها البعض إنها حفيدتها.
ونفت النجمة الراحلة هذا الخبر تماما، قائلة: "ليس لدي سوى حفيدتين، هما سلمى وريحان من نجلي الوحيد أحمد عادل البشاري".
"ديانتها المسيحية"
اعتقد كثيرون أن نادية لطفي تدين بالمسيحية نظرًا لاسمها الحقيقي "بولا شفيق "، لكنها كشفت عن سبب تسميتها الذي اختارتها والدتها لحبها في راهبة جميلة رافقتها أثناء الولادة.
"علاقتها بعبدالحليم حافظ"
جاء اسمها مرتبطًا فترة طويلة بالفنان الراحل عبدالحليم حافظ، وأن هناك علاقة عاطفية تجمعهما بعد العمل سويًا في فيلم "أبي فوق الشجره"، حتى قيل أن العندليب اختار تصوير أغنية "جانا الهوى" في بيروت لقضاء بعض الوقت معها في أجواء رومانسية، لكن حدث عكس ذلك وتعطل التصوير لأسباب أخرى.
