قال الشيخ أبو اليزيد سلامة، أحد علماء الأزهر، اليوم، إن حديث أوله رحمة وأوسطه مغفرة وَآخِرُهُ عتق من النار هو حديث ضعيف ولكن الأحاديث الضعيفة يُعمل بها في فضائل الأشياء.
حذر الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، من خطورة أن ينسب للنبي صلى الله عليه وسلم، ما لم يقله، وهي ما تسمى بالأحاديث الموضوعة.