فاطمة فتاة تتحدى الإعاقة بالهاند ميد وتنشئ مركز لتعليم المعاقين
بوجة بشوش ونظرة طامحة تعكس إصرارها في النجاح فهي لم تستسلم لإعاقتها بل يظهر الإصرار والتحدي ما مكنها من نجاح مشروعها الخاص بل وسعت في جذب من هم بنفس حالتها وتشجيعهم لإكتساب مهارة لحرفة يدوية يشغلون بها أوقاتهم ويخرجون فيها إبداعاتهم وأيضا العمل على حسب قوتهم من وراء هذه المهنة. تقول فاطمة بنت محافظة