رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

آلاف الفلسطينيين يتوجهون إلى معبر قلنديا للعبور إلى القدس

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

انطلق آلاف الفلسطينيين في "مسيرة ال٤٨ ألف" والتي دعت إليها مجموعة من الشباب الفلسطيني والقوى الشعبية والسياسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
من مخيم الأمعري جنوب مدينة رام الله باتجاه حاجز قلنديا العسكري الإسرائيلي في محاولة لعبوره والوصول إلى مدينة القدس المحتلة.
وقد أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشكل كامل معبر قلنديا من الجانبين، بالمكعبات الأسمنتية والأسلاك الشائكة، كما نصبت العديد من مصابيح الإنارة في محيط الحاجز، ودفعت بمزيد من التعزيزات العسكرية، فضلا عن انتشار كثيف للجنود على طول الجدار العنصري ، ووجود مركبات محملة بالمياه العادمة والكريهة، وذلك استعدادا لقمع المسيرة والاعتداء عليها في حالة محاولة المشاركين العبور للقدس.
من جانبهم، أكد المشاركون في المسيرة -التي حثت القيادة الفلسطينية المواطنين على المشاركة فيها وذلك في أوسع تحرك شعبي بالضفة الغربية- أنهم " سيعبرون إلى القدس عاصمة فلسطين المحتلة لتوجيه رسالة إلى العدو الإسرائيلي وهي إنهاء الاحتلال والتوقف عن العدوان والإرهاب والمذابح والإبادة في حق شعب فلسطين، وكذلك للتعبير عن تضامن أهل الضفة الغربية مع أهل قطاع غزة الذين وصل عدد شهدائهم ٨٠٠ شهيد وأكثر من ٥١٠٠ جريح حتى الآن جاء العدوان العسكري الاسرائيلي المتواصل علي غزة".
وكان ناشطون فلسطينيون قد دعوا الرجال والنساء والشباب والشيوخ إلى المشاركة في هذه المسيرة الضخمة الليلة والتي تصادف ليلة القدر ، بحيث تنطلق من مدخل مخيم الأمعري وصولاً لمخيم قلنديا ، حيث ستقام صلاة الغائب على أرواح شهداء غزة ، ومن هناك ستشد الرحال للقدس عبر عبور حاجز قلنديا العسكري".
يذكر أن (حاجز قلنديا) يقع جنوب مدينة (رام الله) على الطريق التي تصلها بمدينة القدس المحتلة ، وهو مصدر معاناة للفلسطينيين ، وأداة لتمزيق أوصال الأراضي الفلسطينية المحتلة ، حيث يفصل اهل الضفة عن القدس ولا تسمح سلطات الاحتلال بعبوره سوى لحملة التصاريح والأجانب ، ويعد من بين أكبر الحواجز العسكرية التي أقامتها اسرائيل عقب الانتفاضة الفلسطينية الثانيةانطلق آلالف الفلسطينيين في (مسيرة ال٤٨ الف) - والتي دعت اليها مجموعة من الشباب الفلسطيني والقوى الشعبية والسياسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي - من مخيم الأمعري جنوب مدينة رام الله باتجاه حاجز قلنديا العسكري الاسرائيلي في محاولة لعبوره والوصول الي مدينة القدس المحتلة.
وقذ أغلقت سلطات الاحتلال الاسرائيلي بشكل كامل معبر قلنديا من الجانبين ، بالمكعبات الأسمنتية والأسلاك الشائكة ، كما نصبت العديد من مصابيح الإنارة في محيط الحاجز، ودفعت بمزيد من التعزيزات العسكرية ، فضلا عن انتشار كثيف للجنود على طول الجدار العنصري ، ووجود مركبات محملة بالمياه العادمة والكريهة ، وذلك استعدادا لقمع المسيرة والاعتداء عليها في حالة محاولة المشاركين العبور للقدس.
من جانبهم ، أكد المشاركون في المسيرة - التي حثت القيادة الفلسطينية المواطنين على المشاركة فيها وذلك في أوسع تحرك شعبي بالضفة الغربية - انهم " سيعبرون الي القدس عاصمة فلسطين المحتلة لتوجيه رسالة الى العدو الاسرائيلي وهي انهاء الاحتلال والتوقف عن العدوان والإرهاب والمذابح والإبادة في حق شعب فلسطين ، وكذلك للتعبير عن تضامن أهل الضفة الغربية مع أهل قطاع غزة الذين وصل عدد شهدائهم ٨٠٠ شهيدا وأكثر من ٥١٠٠ جريحا حتى الآن جاء تالعدوان العسكري الاسرائيلي المتواصل علي غزة".
وكان ناشطون فلسطينيون قد دعوا الرجال والنساء والشباب والشيوخ الي المشاركة في هذه المسيرة الضخمة الليلة والتي تصادف ليلة القدر ، بحيث تنطلق من مدخل مخيم الأمعري وصولاً لمخيم قلنديا ، حيث ستقام صلاة الغائب على أرواح شهداء غزة ، ومن هناك ستشد الرحال للقدس عبر عبور حاجز قلنديا العسكري".
يذكر أن (حاجز قلنديا) يقع جنوب مدينة (رام الله) على الطريق التي تصلها بمدينة القدس المحتلة ، وهو مصدر معاناة للفلسطينيين ، وأداة لتمزيق أوصال الأراضي الفلسطينية المحتلة ، حيث يفصل اهل الضفة عن القدس ولا تسمح سلطات الاحتلال بعبوره سوى لحملة التصاريح والأجانب ، ويعد من بين أكبر الحواجز العسكرية التي أقامتها اسرائيل عقب الانتفاضة الفلسطينية الثانيةاجتماعي - من مخيم الأمعري جنوب مدينة رام الله باتجاه حاجز قلنديا العسكري الاسرائيلي في محاولة لعبوره والوصول الي مدينة القدس المحتلة.
وقذ أغلقت سلطات الاحتلال الاسرائيلي بشكل كامل معبر قلنديا من الجانبين ، بالمكعبات الأسمنتية والأسلاك الشائكة ، كما نصبت العديد من مصابيح الإنارة في محيط الحاجز، ودفعت بمزيد من التعزيزات العسكرية ، فضلا عن انتشار كثيف للجنود على طول الجدار العنصري ، ووجود مركبات محملة بالمياه العادمة والكريهة ، وذلك استعدادا لقمع المسيرة والاعتداء عليها في حالة محاولة المشاركين العبور للقدس.
من جانبهم ، أكد المشاركون في المسيرة - التي حثت القيادة الفلسطينية المواطنين على المشاركة فيها وذلك في أوسع تحرك شعبي بالضفة الغربية - انهم " سيعبرون الي القدس عاصمة فلسطين المحتلة لتوجيه رسالة الى العدو الاسرائيلي وهي انهاء الاحتلال والتوقف عن العدوان والإرهاب والمذابح والإبادة في حق شعب فلسطين ، وكذلك للتعبير عن تضامن أهل الضفة الغربية مع أهل قطاع غزة الذين وصل عدد شهدائهم ٨٠٠ شهيدا وأكثر من ٥١٠٠ جريحا حتى الآن جاء تالعدوان العسكري الاسرائيلي المتواصل علي غزة".
وكان ناشطون فلسطينيون قد دعوا الرجال والنساء والشباب والشيوخ الي المشاركة في هذه المسيرة الضخمة الليلة والتي تصادف ليلة القدر ، بحيث تنطلق من مدخل مخيم الأمعري وصولاً لمخيم قلنديا ، حيث ستقام صلاة الغائب على أرواح شهداء غزة ، ومن هناك ستشد الرحال للقدس عبر عبور حاجز قلنديا العسكري".
يذكر أن (حاجز قلنديا) يقع جنوب مدينة (رام الله) على الطريق التي تصلها بمدينة القدس المحتلة ، وهو مصدر معاناة للفلسطينيين ، وأداة لتمزيق أوصال الأراضي الفلسطينية المحتلة ، حيث يفصل اهل الضفة عن القدس ولا تسمح سلطات الاحتلال بعبوره سوى لحملة التصاريح والأجانب ، ويعد من بين أكبر الحواجز العسكرية التي أقامتها اسرائيل عقب الانتفاضة الفلسطينية الثانية.