رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

وزير الخارجية السعودي ونظيره الإيراني يبحثان هاتفيا تطورات الأوضاع فى غزة

السعودية وايران
السعودية وايران

بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الأربعاء، في اتصال هاتفي مع نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان العلاقات الثنائية بين البلدين، ومجالات التعاون المشترك، وفق ما ذكر بيان عن الخارجية السعودية.

وقالت الوزارة في بيان عبر منصة "X"، إن المحادثات شملت أيضاً التطورات الإقليمية والدولية "وفي مقدمتها مستجدات الأوضاع في قطاع غزة، وتداعياتها الأمنية والإنسانية".

اقتراحا جديدا لوقف إطلاق النار

 

صرح مسؤول كبير في حماس لوكالة رويترز للأنباء أن الحركة تدرس اقتراحًا جديدًا لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة، والذي قدمه وسطاء بعد محادثات مع إسرائيل. 

وجاء اقتراح وقف إطلاق النار بعد محادثات في باريس شارك فيها رؤساء المخابرات من إسرائيل والولايات المتحدة ومصر مع رئيس وزراء قطر.

ويقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يواصل عملياته في وسط وشمال قطاع غزة، ويدعي أن قواته "تنفذ غارات مستهدفة على البنية التحتية الإرهابية وتقضي على عشرات الإرهابيين". 

وفي الشاطئ شمالاً، زعمت أنها قتلت عشرة أشخاص وعثرت على "كميات كبيرة من الأسلحة، فضلاً عن وثائق ومعدات عسكرية تابعة لمنظمة حماس . 

كما أعلن جيش الاحتلال أن ثلاثة جنود قتلوا في غزة يوم الاثنين.

تعهد قائد الحرس الثوري الإيراني، أن بلاده ليست خائفة من الحرب مع الولايات المتحدة.

 وقال القائد العام للقوات المسلحة اللواء حسين سلامي: “نسمع بعض التهديدات من المسؤولين الأمريكيين بشأن استهداف إيران. نقول لهم إنكم اختبرتمونا ونعرف بعضنا البعض. نحن لا نترك أي تهديد دون رد، ولا نبحث عن الحرب، لكننا لا نخاف منها. هذه هي الحقيقة المعروفة."

وعثرت قوات الأمن السويدية على جسم مشبوه في السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم. ومن المقرر إجراء تفجير متحكم فيه.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن الشرطة اعتقلت العديد من المتظاهرين عند معبر كرم أبو سالم الحدودي، حيث تتجمع مجموعة لعدة أيام في محاولة لمنع عبور المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بينما لا تزال حماس تحتجز أشخاصًا كرهائن.
وقال منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، اليوم الأربعاء، إنه يأمل أن يتم اتخاذ قرار في وقت لاحق من اليوم حول الدولة العضو التي يمكن أن تقود مهمة الاتحاد الأوروبي المقبلة لحماية السفن في البحر الأحمر، مضيفًا أن العملية قد تبدأ قبل منتصف فبراير.