رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

المشدد لـ4 متهمين باستعراض القوة في 15 مايو

السجن المشدد
السجن المشدد

أصدرت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس برئاسة المستشار محمد أحمد الجندي، حكمها بمعاقبة 4 متهمين بالسجن المشدد من  10 سنوات وحتى 3 سنوات لاتهامهما باستعراض القوة بمنطقة 15 مايو.

وجاء تفاصيل الحكم كالآتي: المتهم الأول خالد.ع. السجن 6 سنوات وعبدالله ع. السجن 3 سنوات وعمران م. السجن المشدد 10 سنوات وعلى.ع. السجن 3 سنوات وإحالة الدعوى المدنية للمحكمة المختص.

صدر الحكم برئاسة المستشار محمد احمد الجندي  وعضوية المستشارين ايمن عبد الخالق راشد ومحمد احمد صبري وأمانة سر محمد جبر محمد سيد شحاتة.

وأسند أمر الإحالة للمتهمين وهم كلا من: خالد ع. وعبدالله.ع. وعمران م.  وعلى.ع. لانهم في يوم 26/6/2021  بدائرة قسم شرطة ١٥ مايو حال كون المتهم الثاني طفلا جاوز الخامسة عشر ولم يتجاوز الثامنة عشر من عمره استعرضوا القوة وآخرين مجهولين ولوحوا بالتهديد والعنف واستخدموا ضد  المجنى عليهم / محمد أحمد يوسف عبد الواحد، أحمد يوسف عبد الواحد، وسلامة أحمد يوسف عبدالواحد مستخدمين في ذلك أدوات تال وصفهم وذلك بقصد ترويعهم وتخويفهم والحاق الأذى بهم وفرض السطوة عليهم وكان من شأن ذلك إلقاء الرعب في نفس المجني عليهم وتكتير أمنهم وسلامتهم وتعريض حياتهم للخطر حال كونهم أكثر من شخصين والمجني عليهما محمد أحمد يوسف عبد الواحد، سلامة أحمد يوسف عبد الواحد طفلين لم يتجاوزا الثامنة عشر من عمرهما وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

وكشف أمر الإحالة أن المتهمين ضربوا وآخرين مجهولين المجني عليهما أحمد يوسف عبد الواحد وسلامة أحمد يوسف عبد الواحد عمدا مع سبق الإصرار بأن أعدوا تلك أدوات   وانهال عليهما الرابع وآخر مجهول ضربا فأحدث إصابتهما الموجودة في تقرير الطب الشرعي وذلك حاب تواجد المتهمين من الاول حتى الثالث على مسرح الجريمة للشد من ازرهم.

ووقعت بناءً على ارتكاب هذه الجريمة جناية وجنحه اخرتين بانهما في ذات الزمان والمكان ضربوا وأخرين مجهولين المجنى عليه الطفل / محمد أحمد يوسف عبد الواحد صدا مع سبق الإصرار ولم يقصدا من ذلك قتلا فاحدثوا  به الإصابات التي أودت بحياته بأن أعدوا لذلك ادوات وانهالوا عليه ضربا والقى الثالت صوبة الحجارة اصابت راسه فاسقطته أرضا محدثين إصاباته الموصوفة بتقرير مصلحة الطب الشرعي حتى خارت قواه ولفظ انفاسة وفارق الحياة حال كون المجنى عليه طفلا لم يتجاوز الثامنة المبين بالتحقيقات.