رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

تقارير دولية تكشف تباطؤ الأداء الاقتصادي العالمي خلال أسبوع

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

كشفت تقارير دولية عن أن البيانات الاقتصادية القوية وأرباح الشركات القوية في الربع الأول، وتجدد المخاوف من أزمة مصرفية واسعة النطاق، وسقف الديون، بالإضافة إلى قرار الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة، كانت هي الموضوعات الرئيسية لهذا الأسبوع، وفيما يتعلق بفئات الأصول، كانت العوائد متباينة وسط مخاوف من أزمة مصرفية، حيث استحوذ بنك جيه بي مورجان JP Morgan على بنك First Republic Bank بعد انهياره، في محاولة لتهدئة الأزمة، كما تفاوت أداء الأسهم، متأثرة بانخفاض سهم بنك باك ويست الإقليمي. وعلى مستوى الأسواق الناشئة، ارتفعت فئات الأصول على خلفية تحسن معنويات الأسواق، خاصة بعد إعلان أرباح شركة آبل يوم الخميس.

وكان أداء سندات الخزانة مختلطاً خلال الأسبوع، حيث ربحت السندات ذات الآجال القصيرة في كل يوم من أيام الأسبوع، باستثناء يومي الإثنين والجمعة، حيث دفعت المخاوف المتزايدة من أزمة مصرفية واسعة النطاق المستثمرين نحو أدوات الدين الأمريكية علاوة على ذلك، جاءت المكاسب مع تصاعد حالة القلق بشأن مستوى سقف الديون الأمريكية، والذي قد تصل إليه معدلات الدين في يونيو المقبل إذا فشلت الحكومة في رفع الحد بحلول ذلك الوقت، وهو ما حذرت بشأنه وزيرة الخزانة يلين.

مع ذلك، تقلصت المكاسب بقياس اسبوعي مع تهدئة المخاوف خلال بداية الأسبوع بعد استحواذ JP Morgan على بنك فيرست ريبابليك FR Bank، علاوة على ذلك، شهدت سندات الخزانة خسائر في نهاية الأسبوع بعد صدور تقرير الوظائف لشهر أبريل في يوم الجمعة، والذي جاءت بياناته قوية.

وكان أداء سندات الخزانة مختلطاً خلال الأسبوع، حيث ربحت السندات ذات الآجال القصيرة في كل يوم من أيام الأسبوع، باستثناء يومي الإثنين والجمعة حيث دفعت المخاوف المتزايدة من أزمة مصرفية واسعة النطاق المستثمرين نحو أدوات الدين الأمريكية. علاوة على ذلك، جاءت المكاسب مع تصاعد حالة القلق بشأن مستوى سقف الديون الأمريكية، والذي قد تصل إليه معدلات الدين في يونيو المقبل إذا فشلت الحكومة في رفع الحد بحلول ذلك الوقت، وهو ما حذرت بشأنه وزيرة الخزانة يلين.

مع ذلك، تقلصت المكاسب بقياس اسبوعي مع تهدئة المخاوف خلال بداية الأسبوع بعد استحواذ JP Morgan على بنك فيرست ريبابليك FR Bank، علاوة على ذلك، شهدت سندات الخزانة خسائر في نهاية الأسبوع بعد صدور تقرير الوظائف لشهر أبريل في يوم الجمعة، والذي جاءت بياناته قوية.