رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

متطوع «حياة كريمة»: «المبادرة الرئاسية من نعم ربنا للبسطاء»

حياة كريمة
حياة كريمة

"المبادرة الرئاسية من نعم ربنا للبسطاء".. كان هذا أول تعليق من رامي خضر، 22 سنة، أحد متطوعي حياة كريمة ليعبر عما تم تحقيقه من المبادرة الرئاسية حياة كريمة في القرى الأكثر احتياجًا.

وتابع متطوع المبادرة الرئاسية أنه تطوع منذ عامين، لتكون له بصمة إيجابية في تحقيق أحلام البسطاء، وأن يكون اليد العاملة لتحقيق خطط تنفيذية على أرض الواقع.

وواصل أن جهود الشباب المتطوعين بجانب استراتيجيات الدولة المصرية كتفًا إلى كتف لإحداث تغيير حقيقي في حياة البسطاء من لا يملكون سوى الأحلام والطلبات التي لا ترى من الواقع شيئًا قبل حياة كريمة.

ويحرص متطوع حياة كريمة على أن يستمع دائمًا لطلبات أهالي القرى الأكثر احتياجًا ليحقق حلقة الوصل بينهم وبين المبادرة حتى يشعرون بأن طلباتهم مجابة وفي محل اهتمام.

وأكمل أن ما يميز المبادرة الرئاسية حياة كريمة أنها تعمل في جميع الجوانب الحياتية جنبًا إلى جنب، فهناك تطوير للبنية التحتية، وتطوير وتأهيل المنازل، والاهتمام بالقطاع التعليمي مع القطاع الصحي وغيرها من الجوانب التي تشكل منظومة متكاملة لتغيير حياة القرى البسيطة إلى الأفضل.

وعن أسعد اللحظات بالنسبة له عندما يسمع متطوع حياة كريمة دعوات الأسر البسيطة بعد إتمام إنجاز من إنجازات المبادرة الرئاسية، معلقًا: أصبحت هناك ثقة كبيرة متبادلة بينهم وبيننا.