بالأرقام.. «مثل روسيا» دول تحت طائلة العقوبات الأمريكية والغربية

أقرت عدد من الدول الغربية مع الولايات المتحدة الأمريكية عددا من العقوبات على روسيا إبان غزوها لأوكرانيا.

وتعد روسيا هي الدولة الأكثر خضوعا للعقوبات، ولكن لم تكن روسيا هي الدولة  الوحيدة التي تعيش تحت طائلة العقوبات الأمريكية أو الأوروبية.

في السطور التالية ترصد «الدستور» دول تحت طائلة العقوبات الأمريكية والغربية:

إيران

 في عام 1979 ، فرضت واشنطن عددا من العقوبات على ايران وذلك في أعقاب مهاجمة عددا من الطلاب المتطرفين  المتطرفين بمهاجمة السفارة الأمريكية في طهران.

وفي عام 1984، فرضت واشنطن حظر على بيع الأسلحة لإيران، وكذلك فرض حظر على المساعدات الاقتصادية لإيران.

في عام 2004، فرضت واشنطن حظر على نشر الأبحاث العلمية الإيرانية و حظر الاتصالات المباشرة بين البنوك الإيرانية والأمريكية.

كوبا
فرضت واشنطن عددا من العقوبات على كوبا في عام 1963 في فترة الحرب البادرة لدعمها الاتحاد السوفييتي السابق أو روسيا وحتى حتى الآن، هناك قيود على ممارسة الأعمال التجارية بين الولايات المتحدة وكوبا.

وأدت هذه العقوبات إلى ارتفاع كبير في أسعار السلع الأساسية في البلاد.

كوريا الشمالية

ففي عام 1950 فرضت الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية ضد كوريا الشمالية لاسيما، وقد تدهورت العلاقات بين البلدين خلال فترة الحرب الباردة  فضلا عن تطوير كوريا الشمالية للسلاح النووي وفي مارس 2016، أصدرت  واشنطن عقوبات جديدة ضد كوريا الشمالية بعد اتهام البلاد بتنظيم هجمات سيبرانية على شركة “Sony Pictures”.

جمهورية الكونغو الديمقراطية

فرضت واشنطن عقوبات على  جمهورية الكونغو الديمقراطية في عام 2006، على خلفية اتهام واشنطن للقوات الحكومية في الكونغو بارتكاب جرائم تتعلق بالقتل.

بورما

فرضت الولايات المتحدة عقوبات ضد بورما في عام 1997،  وفي 2003 تم تشديد العقوبات.