رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

تقبل 20% من طلاب الثانوية العامة.. تعرف على تخصصات الكليات التكنولوجية الجديدة

طلاب
طلاب

يواصل الطلاب وأولياء الأمور البحث بين الجامعات التي دشنتها الدولة المصرية فى الفترة الأخيرة في مثل المتخصصة في التكنولوجيا، والتي تم إنشاؤها وفقًا لقانون رقم 72 لسنة 2019، بهدف إمداد سوق العمل الداخلى والخارجى بالفنيين المدربين والمؤهلين، ورفع مستوى خريجى التعليم الفني.

في السطور التالية تستعرض «الدستور» كل ما تريد معرفته عن الجامعات التكنولوجية من حيث البرامج الدراسية والتخصصات، ومقرات الجامعات التكنولوجية، ونسبة قبول طلاب الثانوية العامة.

• بدأت الدراسة بالفعل فى 3 جامعات تكنولوجية وهى: جامعة القاهرة التكنولوجية الجديدة والتي تضم كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة وتشتمل على عدة برامج: (تكنولوجيا المعلومات، والطاقة الجديدة والمتجددة، والأوتوترونكس، والميكاترونكس، وتكنولوجيا الأطراف الصناعية، وتكنولوجيا الغاز والبترول).

• وبدأت جامعة الدلتا التكنولوجية باستقبال طالبات الطلاب وقبولهم. فيما تضم كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بقويسنا وتشمل برامج (الأوتوترونكس، وتكنولوجيا المعلومات، والميكاترونكس).

• وبدأت جامعة بني سويف التكنولوجية والتي تضم الكلية المصرية الكورية لتكنولوجيا الصناعة والطاقة وتشتمل على برامج كـ( الميكاترونكس، وتكنولوجيا المعلومات).

• وتقبل الجامعات التكنولوجية نسبة صغيرة من طلاب الثانوية العامة وهي بنسبة 20%، وطلاب الدبلوم نظام الثلاث سنوات والخمس سنوات أو ما يعادلها، وخريجي المعاهد المتوسطة بنسبة 80% من إجمالي عدد المقبولين، بالإضافة لحصولها على اختبارات قبول لجميع المتقدمين.

كما تم إنشاء الجامعات التكنولوجية على أحدث مستوى وبكفاءة عالية، وتشمل الجامعات التكنولوجية على قاعات الدراسة والمباني التعليمية، ومعامل الحاسب الآلي، وصالات الرسم والإلكترونيات، ومعامل الفيزياء، والعيادة الطبية، ومباني الورش.

وتقدم الجامعات الجديدة برامج دراسية تخدم الصناعات المحلية والصناعات التي يوجد بها احتياج في الايدي العاملة بكل منطقة جغرافية مثل “الصناعات المعدنية، والخشبية، والهندسية، والإلكترونية، والكهربية، وصناعات الغزل والنسيج، والصناعات الغذائية، والصناعات التحويلية، والورق ومنتجاته والطباعة والنشر، والكيماويات، ومواد البناء والخزف والحراريات، واستغلال المناجم والمحاجر”.