بعد دعم إيمان العاصي.. نجمات ناصرن المرأة بأعمال فنية

نشرت الفنانة إيمان العاصي صورة لها مرتدية كمامة سوداء اللون مكتوب عليها "مش عادي"، عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، لتعلن انضمامها رسميا إلى حملة لا للعنف ضد المرأة، التي ترعاها منظمة اليونيسيف بالتعاون مع مهرجان القاهرة السينمائي.


وعلقت علي صورتها قائلة: "مش مسموح المساس بأهم مخلوق في الوجود.. لولا المرأة لا توجد بشرية"، وترصد "الدستور" أفلاما مصرية تصدت للعنف ضد المرأة.


الباب المفتوح
تدور أحداثه حول مناصرة الفتاة التي تجسدها " فاتن حمامة" من خلال تمردها على رغبة والدها فى زواجها من شخص لم تحبه ويكبرها، تأتيها القوة والشجاعة فتسافر مع من تحب.

إنذار بالطاعة
وقفت الظروف الاجتماعية حائلا دون زواج فتاة تجسدها "ليلى علوي" من شاب "محمود حميدة" بعد العلاقة التي جمعت بينهما، ويقوم بالانتقام منها برفع دعوى ضدها برسالة كانت أرسلتها له ليثبت علاقتهما، بعد معرفته بخطبتها لشاب آخر، فتدفع الثمن بالتعرض لكافة أشكال العنف الجسدي من أمها وأبيها، فضلا عن محاولة اغتصاب من خطيبها.

عفوا أيها القانون
يحكي الفيلم معاناة " نجلاء فتحي" مع خيانه الزوج خاصة انها تحملت مرضه النفسي وعجزه الجنسي حتى شخصا طبيعيا.

زوجة رجل مهم
ينقاش معاناة زوجة ضابط مفصول من الخدمة "أحمد زكي" يمارس سلطته على زوجته "ميرفت أمين" ويحول حياتها لجحيم، يعتدى عليها بالضرب، تستعين بوالدها فيقتله ثم ينتحر.

المراهقات
يحكي الفيلم قصة فتاة تعرضت للعنف النفسي والجسدي من أسرتها لرفضهم زواجها من الطيار الذي أحبته "رشدي أباظة"، تصاب بإنهيار عصبي وتحاول الإنتحار لينقذها جدها، وتستجيب الأسرة في النهاية للزيجة.

شيء من الخوف
يناقش العنف الذي تعرضت له المرأة " شادية" فيما يخص إجبارها على الزواج، من رجل ظالم " محمود مرسي" وتتضامن معها القرية بالجملة الشهيرة: "جواز عتريس من فؤادة باطل".

أحلام هند وكاميليا "
تتعرض الفتاتان اللتان جسدتا دورهما عايدة رياض ونجلاء فتحي، للإيذاء النفسي والجسدي والإستغلال المادي والجنسي، عايدة رياض تتعرض للإستغلال الجنسي من صديقها "أحمد زكي"، بينما "نجلاء فتحي" تتعرض لعنف زوجها، وفي النهاية تتعرضان للسرقة.

أريد خلعا
أول فيلم يتناول قضية الخلع، فتدور أحداثه حول زوجة تعمل مدرسة موسيقى "حلا شيحة"، زوج يعمل في بنك "أشرف عبد الباقي" لكن بسبب معاملة الزوج الصارمة قررت الزوجة رفع دعوى خلع.