رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

آخرهم بوسى.. نجوم قطعوا صلة الرحم بمشاكل أسرية

بوسي
بوسي

جدل كبير أثاره والد المطربة بوسي، من خلال فيديو يتهمها فيه بتعمد إهماله، مؤكدًا أنها ترفض مساعدته ماديا، خاصة في ظل مروره بأزمة صحية تحتاج إلى تكاليف مادية ليخضع لحراحة في عينيه، قائلا: "أنا راجل عندي 77 سنة، وعندي حساسية شديدة وعدوى بالعين وأحتاج لعلاج سريعا ولكن بوسي تمتنع عن مساعدتي بالمال.. عايز أطمن عليها، عايز أشوفها عايزها تحن عليا، يعني أشحت ولا أمد إيدي دي عيبة في وشها".

لم تكن بوسي الأولى التي تمر بخلافات عائلية تصل للرأي العام، فسبقها عدد من الفنانين:

"أنغام"
من أشهر أزمات الفنانين مع أسرهم، المطربة "أنغام" مع والدها، بعدما أصرت على الزواج من مهندس الصوت "مجدي عارف" وهو ما رفضه الملحن محمد سليمان، ومنذ ذلك الحين بدأت تهاجمه في معظم اللقاءات الصحفية والتليفزيونية التي تتناول علاقتها به.

"مصطفى قمر"
واجه مصطفى قمر أزمة عائلية في الأعوام الماضية، عندما شككت شقيقته في نسبه، ما دفعه لنشر مجموعة صور على مواقع التواصل الاجتماعي تجمعه بأمه وتبرز مدى التشابه بينهما ومجموعة من الأوراق والمستندات التي تفيد صحة نسبه، قائلًا إن أخته تحاول ابتزازه ماديًا وأنه أنقذها وزوجها من السجن عدة مرات، وأن والدته توفيت وهي غير راضية عن أخته.

"محمد سعد"
حرر الفنان محمد سعد محضرًا ضد أشقائه بسبب رسائل هاتفية عبر المحمول تحمل عبارات سب وقذف، قائلًا إن هذا حدث بسبب وجود خلافات عائلية.

"أصالة نصري"
عانت أصالة من أزمة عائلية مع شقيقتها ريم، وصلت إلى العداء السياسي، فعلى الرغم من تبني أصالة موقفا داعما للثورة السورية، إلا أن شقيقتها ظلت مؤيدة لبشار الأسد.

"هيفاء وهبي"
أزمة الفنانة هيفاء وهبي وشقيقتها رولا، كانت من أغرب الأزمات التي حدثت في الوسط الفني، ووصلت إلى المحاكم اللبنانية، بعد أن اتهمت هيفاء أختها بسبها وقذفها ووصلت المعارك بينهما إلى حد وصف رولا لأختها بالعجوز الأنانية التي تغار من شبابها وجمالها.

"نجوى فؤاد"
خسرت الفنانة نجوى فؤاد أهلها بسبب الفن، بعدما قررت الهرب من أهلها والعمل كراقصة، لكنها ذات يوم علمت أن عمها استقل قطار الصحافة القادم من الإسكندرية، وجاء ليقتلها يوم كتب كتبها على الموسيقار أحمد فؤاد حسن بمنزلهما بالتوفيقية، وبمجرد أن عرض أحمد فؤاد حسن ورقة زواجهما عليه، تراجع عمها عن قتلها لينقطع بذلك آخر اتصال بينها وبين عائلتها.

"سناء جميل"
تبرأ أهل سناء جميل منها بعدما أعلنت عملها بالفن، مجرد علمهم بالتحاقها بمعهد الفنون المسرحية صفعها شقيقها وطردها من المنزل، وقاطعها أهلها حتى إنهم رفضوا زيارتها أثناء مرضها ورفضوا حضور عزائها.