الوجه الآخر لمتحدثي الحكومة
ظهرت وظيفة المتحدث الرسمي أواخر عصر مبارك، وبعد ثورة يناير كانت هناك توجيهات بتعيين متحدثين رسميين، ومستشارين إعلاميين لكل الوزارات، لتسهيل التواصل مع وسائل الإعلام.
وبعد ثورة 30 يونيو وتولي الرئيس السيسي مقاليد الحكم، ظهرت أهمية تواجد متحدثين كفء في كل الوزارات، لأسباب عديدة، لعل أهمها مواجهة الشائعات وإظهار ما تنجزه الحكومة، باعتبارهم خط الدفاع الأول عن الحكومة ووزرائها.
قد لا تختلف طبيعة عملهم كثيرًا عن دور المايسترو في تنظيم الإيقاع داخل كل وزارة، يحددون من ومتى يتحدث، فهم المرآة التي يرى من خلالها المسؤول والمواطن كلا منهم الآخر.. كما أنهم الدليل الذي يرشد المسؤول لما ينبغي فعله إزاء أزمة ما أو موقف معين، من منطلق مسئوليتهم كرجال ظل داخل كل وزارة.. إنهم متحدثو الوزارات.
"الدستور" ترصد الوجه الآخر لحياة متحدثي الحكومة في الملف التالي:
"الدستور" ترصد الوجه الآخر لحياة متحدثي الحكومة في الملف التالي:
- هانى يونس.. 13 عاما من العمل الإعلامى الحكومى
- أحمد حافظ.. « لسان» السياسة الخارجية المصرية
- «رنا جوهر» من «الأهرام» إلى «الآثار»
- رحلة صعود.. أحمد كمال متحدث «التموين» ثابت رغم تغير الحكومات
- «أحمد القاضي» من أثير إذاعة القرآن الكريم إلى وزارة الأوقاف
- متحدث الصحة.. يحب عمرو دياب ومساعدة الحالات الإنسانية
- متحدث «الإنتاج الحربي».. شاعر يعشق «المزيكا والتنس»
- متحدث «الري».. من «تنسيقية الأحزاب» لدولاب الحكومة
- إبرام اللاوندي.. ابن شبرا الذي حظي بثقة 3 وزراء في قطاع الأعمال العام
- «التضامن لسانها صادق».. العقبي طفرة متميزة في التواصل مع المواطنين
- محمد منير المعداوى.. قيادة شابة لملف الإعلام بـ«الثقافة»
- محمد حنفي.. 12 عامًا من الاحترافية في «الاتصالات»
- يساري في الحكومة.. رامي جلال من بيت «عامر» لـ«متحدث التخطيط»
- هيثم سعد الدين.. «برنس» الملف العمالي
- عاصر 13 وزيرا.. ياسر جابر متحدثا للتجارة والصناعة
- حمدي عبد العزيز.. 39 عاما في خدمة قطاع البترول
- متحدث الزراعة.. صاحب أول لقاح لإنفلونزا الطيور وبطل مصارعة
- أعاده «عنبة».. المتحدث الرسمي للطيران المدني «رايح جاي»
- متحدث «التنمية المحلية»: أهلاوي يعشق عمر خيرت
- نيفين العارف.. «دينامو» السياحة والآثار
- متحدث «الميكنة» بالمالية.. سمّيع لأغاني التراث وأهلاوي يحب السباحة
- متحدث «الدفع والتحصيل» بالمالية.. أهلاوي يحب ليفربول ويلعب «سلة»