يواصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عدائيته لشبكات التواصل الاجتماعي، في استمرار منه لمواصلة مسلسل كبح الحريات وقمع المعارضين، وتضيق الخناق على من لا يوافقه الرأي.